از نسخه هايی که در استانبول ديده ام و عکسی از آن را در اختيار دارم مجموعه ای است حاوی تعدادی از آثار ارزشمند حکمی (منطقيات و طبيعيات و الهيات) اثير الدين ابهري به خط شاگردش علي بن عمر کاتبي دبيران قزويني که در اينجا به معرفی آن می پردازيم. در اين مجموعه چندين اجازه قرائت و سماع و بحث و تحقيق از استاد برای شاگرد فراهم آمده که در اين يادداشت به نقل آن موارد نيز می پردازيم. اين نسخه در کتابخانه کوپريلی، مجموعه فاضل احمد پاشا، ش 1618 موجود است.

کتاب اول در اين مجموعه بيان الأسرار است؛ با اين عنوان بر روی برگ آغازين:
کتاب بيان الأسرار من تصانيف مولانا الإمام العالم الفاضل الأفضل الأوحد الکامل المحقق العلامة حبر الأمة قدوة الأئمة برهان الحقّ هادي الخلق أمير الملة والدين حجة الإسلام والمسلمين أستاذ الحکماء والمتکلمين (؟) ؟ (أفضل) المتأخرين المفضل بن عمر بن المفضل الأبهري أطال الله بقاه ومتّع الإسلام بطول حياته
در حاشيه برگ اول: الحمد لله هذا المجموع المبارک کلّه بخطّ العلامة نجم الدين الکاتبي القزويني صاحب الشمسية في المنطق والکلّ من تصانيف ؟ سيف الدين ؟ الأبهري وعليه خطّه کما تری.
اجازه ابهري برای کاتبي قزويني،بر روی برگ اول: قرأ عليّ هذا الکتاب الإمام الفاضل العالم الکامل المحقق نجم الدين شرف الإسلام سيد العلماء والأفاضل زين الحکماء والمحققين علي بن عمر بن علي القزويني قراءة إتقان وتحقيق ومبا (؟؟؟ دو کلمه) کاشفاً بها سرّ الحقائق و(...؟؟؟ دو کلمه) اليقين والحمد لله حقّ حمده والصلوة علی رسوله محمد وآله کتبه المفضّل بن عمر بن المفضل الأبهري مؤلف الکتاب وذلک في الرابع من ذي القعدة سنة سبع وعشرين وستمائة.

چند تملک کهن بر روی برگ آغازين نيز ديده می شود
پايان کتاب اول، در 43 ب: کتبه من نسخة الأصل علي بن عمر بن علي القزويني لنفسه في الثامن عشر من شعبان سنة سبع وعشرين وستمائة.

کتاب دوم تلخيص الحقائق ابهري است:
4 الف: کتاب تلخيص الحقائق صنفه مولانام (؟) الإمام العالم الفاضل الأوحد الکامل المحقق العلامة حبر الأمة قدوة الأئمة برهان الحقّ هادي الخلق أمير الملة والدين حجة الإسلام والمسلمين أستاذ الحکماء والمتکلمين أفضل المتأخرين المفضّل بن عمر بن المفضّل الأبهري أطال الله بقاه ومتّع الإسلام بطول حياته
در دنباله باز اجازه ديگری از ابهري برای کاتبي قزويني آمده است، بدين قرار: قرأ عليّ هذا الکتاب الإمام الفاضل العالم الکامل المحقق نجم الملة و الدين شرف الإسلام والمسلمين سيد الحکماء والأفاضل زين المحققين حسيب العراق علي بن عمر بن علي القزويني يديم الله فضله قراءة بحث وتحقيق ومطارحة وتدقيق (؟) وانتهت القراءة في الحادي والعشرين من ذي القعدة سنة سبع وعشرين وستمائة کتبه مؤلف الکتاب المفضّل بن عمر بن المفضّل الأبهري حامداً لله تعالی
رساله دومی تا 76 الف: نقله من نسخة الأصل علي بن عمر بن علي القزويني لنفسه في الثامن والعشرين من شهر شعبان سنة سبع وعشرين وستمائة

کتاب سوم کتاب المطالع ابهري است:
77 الف: کتاب المطالع
من تصانيف مولانا الإمام العالم الفاضل الأوحد الکامل (؟) المحقق العلامة برهان الحقّ هادي الخلق عزّ الأمة قدوة الأئمة أمير الملة والدين حجة الإسلام والمسلمين أستاذ الحکماء والمتکلّمين أفضل المتأخرين المفضّل بن عمر بن المفضّل الأبهري أطال الله بقاه ومتع الإسلام بطول حياته

اجازه ای ديگر از ابهري برای شاگردش کاتبي قزويني:
قرأ عليّ هذا الکتاب الإمام الفاضل الکامل المحقق نجم الدين شرف الإسلام سيد الأفاضل و ؟ الحکماء والمحققين علي بن عمر قراءة متضمّنة للشرائط المعتبرة وانتهت في الخامس من ذي الحجة سنة سبع وعشرين وستمائة کتبه المفضّل بن عمر بن المفضّل الأبهري مؤلف الرسالة حامداً لله تعالی

در ذيل برگ نيز دو گواهی تملک کهنسال ديده می شود.
پايان کتاب سوم در 106 ب: کتبه من نسخة الأصل علي بن عمر بن علي القزويني لنفسه في التاسع من رمضان سنة سبع وعشرين وستمائة

کتاب بعدی زبدة الحقائق ابهري است:
107 الف: کتاب زبدة الحقائق من تصانيف مولانا الإمام العالم الفاضل الأفضل الکامل الأوحد المحقق العلامة حبر الأمة قدوة الأئمة برهان الحقّ هادي الخلق أمير الملة والدين حجة الإسلام والمسلمين أستاذ الحکماء والمتکلمين أفضل المتأخرين المفضّل بن عمر بن المفضل الأبهري أطال الله بقاه ومتّع الإسلام بطول حياته

اجازه ابهري برای کاتبي قزويني: قرأ عليّ هذا الکتاب الإمام الفاضل العالم الکامل المنير (؟) الأوحد نجم الملة والدين شرف الإسلام والمسلمين سيد الحکماء والمحققين حسيب العراق علي بن عمر بن علي القزويني قراءة جامعة للبحث والإتقان والمطارحة والإمعان ناظراً في قواعد الحکمة ومراتبها (؟) وکاشفاً مراحل (؟) الحجج وبراهينها وانتهی البحث والقراءة في أواخر ذي الحجة سنة سبع وعشرين وستمائة کتبه مؤلف الکتاب المفضّل بن عمر بن المفضّل الأبهري
149 الف: نقله من نسخة الأصل علي بن عمر بن علي القزويني لنفسه في الخامس عشرين من شوال سنة سبع وعشرين وستمائة