مجموعه ای است بسیار با اهمیت از آثار کلامی مدرسه حسن بن محمد الرصاص شامل این متون، با تاریخ کتابت 599 ق و همه آن با کتابت کاتب مشهور زیدی، يوسف بن عواض بن عبد الله بن الحسين بن زغكم:

1- تهذيب التحصيل في التوحيد والتعديل از الحسن بن محمد بن أحمد الرصاص.
آغاز نسخه:
الحمد لله المنعم على خليقته بضروب النعم والمفيض على ... أنواع الجود والكرم والمفاضل بينهم فيما أفادهم من المنح والقسم إذ جعل بعضهم في منزلة الملوك والآخرين في منزلة الخدم...
پایان متن:
... وفارق الكافر أيضاً في الأحكام التي قدمنا ذكرها وما شاكلها فهذا هو الكلام في المنزلة بين المنزلتين الذي يليق بهذا الموضع ولنختم به الكلام...

اهدایی مؤلف به السلطان الفضل بن علي بن حاتم بن أحمد بن عمران اليامي

2- الموجز في أصول الدين باز تأليف الحسن بن محمد بن أحمد الرصاص که اخیرا تصحیحی غیر انتقادی از آن چاپ شد.
آغاز نسخه:
الحمد لله الذي أفاض أنوار هدايته على العارفين، وأنزل السكينة في قلوب عباده المؤمنين، وأحيا بها المعرفة نفوس الموحدين ونزههم بلطفه عن مقالة الجاحدين...

اهدایی به سلطان زيد بن علي بن حاتم اليامي

3- تحكيم العقول في تصحيح الأصول از حاکم جشمی که از آن دست کم سه نسخه کهنسال دیگر هم موجود است. به خط همان کاتب

4- الأجوبة المرتضاة عن المسائل المنتقاة، تألیف ابو عبدالله حسين بن مسلّم التهامي. در پاسخ به ده پرسش از پرسش های احمد فرزند حسن بن محمد الرصاص.
آغاز نسخه:
قال الفقيه الأجل أيده الله لما ورد كتاب الشيخ الأجل الأوحد الأفضل... متضمناً للسؤال عن جواب مسائل ورد عليها... المسألة الأولى قال أيده الله إذا قلنا أن كون القادر قادراً لا يتعدى في تأثيره...
پايان آن:
... المسألة العاشرة قال أيده الله إذا قال القائل: إني لا أسلم حسن جميع أفعال الله... والجواب ذلك أن الأدلة القاطعة قد دلت على أن جميع أفعاله حسنة... التكليف قد شارك هذا التعريض في الوجه الذي لأجله فتح أو اختص بوجه فتح آخر... تم ذلك بحمد الله.


5- اجوبه مسائل کلامی از ابو عبدالله حسين بن مسلّم التهامي. پرسش ها از
أحمد بن محمد المحلي از محضر الشيخ الحسين بن مسلم التهامي
آغاز متن:
الحمد لله وبه أستعين قال الفقيه... الحسين بن مسلم التهامي أيده الله، الحمد لله على نعمه الجسام وأياديه التوام حمد معترف منه بالإنعام مقصر في شكر ما أولاه من الإكرام...
پایان نسخه:
واعلم أن المعتبر إذا كان صلاحه إنما ملتبث بأن يعلم الآلام التي تكون لطفاً على التفصيل فواجب أن يعلمه الله تعالى ذلك، وإن كان يكفي في ثبوت الصلاح له علم الجملة فلا وجه لمعرفته بمقاديرها... وإنما أخرج عن هذه الجملة... ولا يكون لطفاً لنا وقد بيناه. تم ذلك...