آرشیو
آمار بازدید
بازدیدکنندگان تا کنون : ۱٫۹۶۷٫۵۰۶ نفر
بازدیدکنندگان امروز : ۶۸ نفر
تعداد یادداشت ها : ۲٫۰۸۴
بازدید از این یادداشت : ۱۵

پر بازدیدترین یادداشت ها :


(هذا ما کتبته قبل ۱۵ سنة والآن أنشره هنا)

أ - دخل محمود بن علي بن الحسن الحمصي العراق في سفر الحج ( انظر عن هذه الإقامة وظروف تأليف كتاب التعليق العراقي ، مقدمة الحمصي علی كتاب المنقذ من التقليد ، ۱ / ۱۷ - ۱۸ ) وطلب منه أبوالحسين ورّام بن أبي فراس ( المتوفي سنة ۶۰۵ ق ) ، العالم الإمامي المعروف وجدّ ابن طاووس من قبل الأم ، الإقامة في العراق بمدة سنة وقَبِل الحمصي الإقامة في الحلة وعند ورام وفي بيته وقرأ عليه ورام وبالغ في إكرامه وفي هذه المدة صنّف (وأملی) الحمصي كتابه المعروف بالتعليق العراقي وكان ورام يعتقد بمضامين كتاب الحمصي وكان يروجه ويؤمن بطريقته وکان يلزم سبطه أن يحفظ الكتاب عن قلبه، انظر : ابن طاووس ، فرج المهموم ، ص ۷۴ - ۸۰ وأيضا ص ۱۴۶ . وانظر أيضا عن تتلمذ ورام عند الحمصي ورعايته له ، فهرست أسماء علماء الشيعة و مصنفيهم لمنتجب الدين الرازي , تحقيق السيد عبدالعزيز الطباطبايي ، بيروت ، الطبعة الثانية ، ۱۴۰۶ ق / ۱۹۸۶ م ، ص ۱۹۵ – ۱۹۶ .

ب – أهم مصادر أحواله وآثاره :
للحمصي ، انظر : فهرست أسماء علماء الشيعة و مصنفيهم لمنتجب الدين الرازي ( الذی کان تلميذا للحمصی ) تحقيق السيد عبدالعزيز الطباطبايي ، بيروت ، الطبعة الثانية ، ۱۴۰۶ ق / ۱۹۸۶ م ، ص ۷۹ ، ۱۶۰ ، ۱۷۳ ، ص ۱۹۵ – ۱۹۶ وترجمته في صفحة ۱۶۴ ؛ كتاب نقض لعبدالجليل الرازي القزويني ( المکتوب حدود سنه ۵۶۰ ق ) , تحقيق جلال الدين المحدث الارموی , تهران , ۱۳۳۱ ش / ۱۳۷۱ ق , ص ۱۹۰ ( ووصفه بعالم کبير ) ؛ نجم الدين أبوالرجاء قمی , تاريخ الوزراء ( المکتوب سنه ۵۸۴ ق ) , تحقيق محمد تقی دانش پژوه , تهران , ۱۳۶۳ ش , ص ۲۳۸ – ۲۳۹ ؛ ابن ادريس الحلي ، السرائر ، ۲ / ۱۹۰ ، ۳ / ۲۹۰ , الذي التقي به في زمن إقامه الحمصي في الحلة ؛ التفسير الکبير لفخر الدين الرازي ( مفاتيح الغيب ) ، بيروت , دار الکتب العلميه , ۸ / ۷۲ ؛ تاريخ طبرستان , القسم الثانی , تحقيق عباس اقبال آشتيانی , تهران , کتابخانه خاور , ص ۹۱ ؛ ابن ابي طي الحلبي ، " الحاوي في رجال الشيعة الإمامية " ، به كوشش رسول جعفريان ، مجلة تراثنا ، أرقام ۲ و ۳ ( ۶۶ و ۶۷ ) ، سال ۱۷ ، قم ، ۱۴۲۲ق ، ص ۱۵۹ – ۱۶۰ ؛ ابن طاووس ، كشف المحجة لثمرة المهجة ، ص ۱۲۷ ؛ ذهبي ، تاريخ الإسلام ، (حوادث ۵۹۱ ـ ۶۰۰هـ) ، ص ۴۹۳ ـ ۴۹۴ ، شماره ۶۵۲ ؛ ابن حجر العسقلاني ، لسان الميزان ، ۵ / ۳۱۷ ؛ الفيروزابادي ، قاموس اللغة ، ۲ / ۲۹۹ ؛ آقابزرگ ، طبقات اعلام الشيعة ، القرن السادس ، ص ۲۹۵ ؛ القرن السابع ، ص ۱۷۸ ؛ وانظر أيضا : کتاب اتان کلبرگ عن ابن طاووس , ص ۱۹ , ۷۵ , ۳۵۴ – ۳۵۵ ( رقم ۵۹۰ ) . وحول تاريخ وفاته والمناقشه حول عمره الطويل , انظر التحقيق العميق الذی عمله آية الله المحقق السيد موسی الشبيری الزنجانی فی : شبيری زنجانی , "فهرست شيخ منتجب الدين " , يادنامه علامه امينی , به کوشش سيد جعفر شهيدی و محمد رضا حکيمی , تهران , ۱۳۵۲ ش , ص ۵۳ – ۷۳ .

ج – طبع رسالة في الاعتقادات منسوبا إلي الحمصي بعنوان المعتمد من مذهب الشيعة الامامية وبتحقيق محمد رضا انصاري قمي ، ميراث اسلامي ايران ، دفتر ۶ ، ص ۱۱ – ۳۴ ؛ قم ، ۱۴۱۸ ق (والکتاب ليس له) ؛ و أيضا نعرف أنه كان له كتاب مهم في علم اصول الفقه الامامي باسم المصادر في اصول الفقه ، استفاد منه بدر الدين محمد الزركشي الشافعي ( المتوفي سنة ۷۹۴ ق ) في كتابه البحر المحيط في اصول الفقه كثيرا و في مواضع متعددة ( تحقيق محمد محمد تامر ، بيروت ، سنة ۲۰۰۰ م ، دار الكتب العلمية ، ۴ اجزاء ) و قد جمع هذه الموارد حسين الواثقي في مقال بعنوان " المتبقى من كتاب المصادر " في مجلة فقه اهل بيت ، رقم ۲۵ .

ه– هناك قرائن تدل علی أن الحمصي هو أول من عرّف الامامية وعلی الأقل في العراق علی أبي الحسين البصري وعلی الطريقة الجديدة في علم الكلام الاعتزالي ومنها مسئلة نفي شيئية المعدوم ( انظر مثلا : ابن ابي طي ، الحاوي ، ص ۱۵۹ ؛ ابن طاووس ، فرج المهموم ، ص ۷۸ ، ۸۰) وفي خلاف مع الشريف المرتضی الذي كان له سلطة علمية في علم الكلام حتی ذلك الحين . وكان علماء ومتكلمي الحلة بعد إقامة الحمصي عندهم اعتقدوا طريقته وأخذوا بمنهجه في علم الكلام حتی أن المحقق الحلي ( المتوفي سنة ۶۷۶ ق ) ، المعاصر للخواجه نصير الدين أشاد في كتابه المسلك في أصول الدين ( تحقيق رضا استادي ، مشهد ، ۱۳۷۳ ش / ۱۴۱۴ ق ، ص ۳۳ – ۳۴) بالطريقة الجديدة لمتأخري متكلمي الاعتزال ( ومن نماذج نقل آراء أبي الحسين البصري في هذا الكتاب ، انظر : ص ۱۷۰ ) . وقد أشار القطب الراوندي ( المتوفي سنة ۵۷۳ ق ) في أواسط القرن السادس في كتابه منهاج البراعة إلی وجود تيار كلامي في الإمامية الذين كانوا ينتمون إلی أبي الحسين البصري ؛ انظر : قطب الدين الراوندي ، منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ، تحقيق عبداللطيف كوهكمره اي ، قم ، ۱۴۰۶ ق ، ۱ / ۴۷ وهذه اشارة إلی بدايات هذه الحركة عند الإمامية . ونحن نعرف أنّ ابن البطريق الحلي ( المتوفي سنة ۶۰۰ ق ) ، العالم الامامي المشهور ومن تلامذة الحمصي ومعاصريه ، والذي قرأ عليه الفقه والكلام ( وبطبيعة الحال في سفر الحمصي إلی الحلة ) ، كتب كتاباً بعنوان نهج العلوم إلی نفي المعدوم ، المعروف بسؤال أهل حلب ، في موضوع شيئية المعدوم . انظر عن تتلمذه عند الحمصي : ابن حجر العسقلاني ، لسان الميزان ، ۶ / ۲۴۷ ؛ و انظر عنه وعن هذا الكتاب : مجلسي ، بحار الانوار ، ۱۰۶ / ۲۲ ؛ افندي ، رياض العلماء ، ۵ / ۳۵۴ ؛ الحر العاملي ، امل الآمل ، ۲ / ۳۴۵ .

و_ وبالنسبة الی كتاب خلاصة النظر ، أعتقد أنّ كيفية بحث المؤلف الكلامي يشبه كثيرا الكتب الكلامية في القرن السادس وليس بعدها ، إذا نقارن مثلا بين خلاصة النظر وبين المسلك في اصول الدين للمحقق الحلي وفي نفس هذا الإطار من المفيد أن نذکر أن المؤلف لا يذكر اطلاقا فخر الدين الرازي ولا أشار اليه في كتابه وهذا يعني ضِمن ما يعنيه أن المؤلف كان معاصرا للفخر نفسه . إضافة إلی ذلك ، أعتقد أن الكتاب تأليف واحد من معاصري الحمصي ومن الذين كان يعرف الحمصي جيدا ولكن لا أعتقد أنه كان من تلامذة الحمصي ، خاصة وأنه لايذكر الحمصي بصورة ذكر التلميذ للأستاذ وفي تلك الظروف عموما يذكرون التلاميذ أساتذتهم في تعابير مثل " شيخنا " .
يكشنبه ۱۹ تير ۱۴۰۱ ساعت ۱:۲۶
نظرات



نمایش ایمیل به مخاطبین





نمایش نظر در سایت