آرشیو
آمار بازدید
بازدیدکنندگان تا کنون : ۲٫۰۴۷٫۴۰۷ نفر
بازدیدکنندگان امروز : ۸۰ نفر
تعداد یادداشت ها : ۲٫۰۸۵
بازدید از این یادداشت : ۲۱۷

پر بازدیدترین یادداشت ها :
به مناسبت نسخه ای از تيسير المطالب هاروني، اين اطلاعات درج شده:


شرح حال قاضي جعفر ابن عبد السلام بر اساس خط احمد بن سعد الدين مسوري:
وله تلامذة مشاهير أخذوا عنه منهم السيد الجليل حمزة بن سليمان والد الإمام المنصور بالله سلام الله عليه ومنهم الأميران المتصل سند هذا الکتاب بهما إليه و... وإبراهيم بن محمد بن الحسين وعبد الله بن الحسين والسيد عيسی بن عمار السليماني والشيخ الحسن بن محمد الرصاص العالم المشهور شيخ الإمام المنصور بالله سلام الله عليه والشيخ محي الدين حميد بن أحمد بن الوليد وهو محمد، وسليمان إبن ناصر صاحب شمس الشريعة وأحمد بن مسعود والقاضي إبراهيم بن أحمد الفهمي وعبد الله ومحمد إبنا حمزة بن أبي النجم وجماعة کثيرون...وأراد بإسحاق (در حاشية: هو إسحاق بن محمد بن أحمد بن عبد الملک بن عبدالباعث. قال القاضي أحمد رحمه الله نقلت نسبه هذا من خطه. لقي الحاکم أبا سعد المحسن بن محمد بن کرامة الجشمي رحمه الله في سنة إحدی وثمانين وأربعمائة والحاکم أبو سعد يروي عن الإمام أبي طالب بواسطة رجل واحد وهو السيد أبو القاسم محمد بن أحمد بن مهدي الحسني ووفاة الشيخ إسحاق رحمه الله سنة خمس وخمسين وخمسمائة والله أعلم) الشيخ الصدر العلامة إسحاق بن أحمد بن عبد الباعث أحد مشاهير علماء الزيدية وأکابر شيعتهم (له تصانيف جمة ورسائل کثيرة من أعيان کتبه شرح البالغ المدرک للهادي إلی الحقّ عليه السلام، صح) وقبره غربي المنصورة بصعدة ومن أقرب القبور إلی دائرها والباب المعروف بباب المنصورة إلی جهة الشمال من ذات اليمين للخارج معروف مزور عليه لوحان قديم وحديث اشتهر بإجابة الدعاء عنده وقضاء الحوائج ورفع حمّا الرِبع نعوذ بالله منها رحمه الله وأعاد من برکاته....وأما الشيخ عطية الذي أخذ عنهما فهو الشيخ العلامة محي الدين عطية بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن محمد النجراني رحمه الله أحد علماء الزيدية الأکابر ومدرسيهم ومصنفيهم ومن نفيس کتبه کتاب البيان الکاشف عن معاني القرآن في سبعة مجلدة نقل فيه من تفاسير أئمة العترة الطاهرة صلوات الله عليهم وأقوالهم ومن غيرها. توفي الشيخ عطية رحمه الله بعد العشاء الاخرة من ليلة الأحد لتسع خلون من جمادي الآخرة سنة خمس وستين وستمائة ومولده في أوّل سنة ثلاث وستمائة....(در حاشيه یکی از دو نسخه موجود در سایت کتابخانه پرينستون از تيسير المطالب: وقبره غربي المنصورة بصعدة مغرب ؟ من قبر القاضي إسحاق بن أحمد بن عبد الباعث علیه لوحان أحدهما أسود قديم والآخر أبيض حديث مشهور مزور رحمة الله عليه وسلامه) وأما الأمير حسين فهو الأمير الکبير العالم الخطير الشهير بأبي طالب الصغير مصنّف الشفاء والتقرير الحسين بن بدر الدين محمد بن أحمد بن يحيی بن يحيی ... وللأمير الحسين عليه السلام من المصنّفات کتاب ینابیع النصيحة في العقيدة الصحيحة وله التقرير لفوائد التحرير في ثمانية مجلدات وله غير ذلک ومدة عمره نيف وستون سنة وقبره بهجرة تاج الدين من وادي رُغافة (در حاشيه: ألّف ينابيع النصيحة في عام ثلاث وثلاثين وستمائة وذکر فیها أنّ له کتاباً سمّاه إرشاد العباد إلی سوي الإعتقاد وأفهم أنّه کتاب بسيط. وتوفي عليه السلام تقريباً قبل أخيه الحسن بن بدر الدین علیهم السلام في سنة إثنتين أو ثلاث وستین وستمائة تقريباً عن نیّف وستین سنة تقريباً کذلک أيضاً وقبره يلي قبر أخيه الإمام).
همچنین در حاشيه از روی خط يحيی بن أحمد بن عواض الأسدي نقل می کند که جلد دوم را نويسنده يعنی الحسين بن بدر الدين در زندان نوشته. نیز می نویسد که او بعد از قتل المهدي أحمد بن الحسين توسط اولاد منصور بالله زندانی شد.

12 ب: الحمد لله منقول من خطّ القاضي العلامة شمس الدين أحمد بن سعد الدين رضي الله عنه بلفظه: فائدة فيه. قرأ الفقيه العلامة سليمان بن محمد بن شاور المسوري اليماني رحمه الله أمالي أبي طالب عليه السلام علی الشيخ أبي الحسين زيد بن الحسن بن علي الخراساني البيهقي رحمه الله في شهر رمضان في شهور سنة إثنتين وأربعين وخمسمائة سنة بصعدة في مشهد أمير المؤمنين الهادي إلی الحقّ يحيی بن الحسين بن رسول الله صلی الله عليه وآله وسلّم. ذکر ذلک في نسخة أبي محمد عبد الله بن عواض بن عبد الأعلی بن موسی الهمداني بخطّ أخيه عبدالأعلی بن عواض بن عبد الأعلی بن موسی. قال القاضي أحمد رضي الله عنه: ومن خطّ المنصور بالله عبد الله بن حمزة علیه السلام في ديباجة نسخته من الأمالي بعد البسملة أخبرنا الفقيه الأجلّ الزاهد العابد أحمد بن الحسين المعروف بالأکوع قراءة وأخبرنا الشيخ الأوحد محي الدين عمدة المتکلمين محمد بن أحمد بن الوليد القرشي العبشمي مناولة ثم سرد سند شيخها القاضي جعفر رحمه الله وإياهما. وکتب المنصور بالله علیه السلام في ديباجة النسخة المذکورة ما صورته: حسبنا الله ونعم الوکيل وکتب عبد الله المنصور بالله أمير المؤمنين. استخرت الله وناولت هذا الکتاب أمالي السيد أبي طالب ولديّ محمداً وأحمد إبني عبد الله بن حمزة بن سليمان بن رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم والشريف نظام الدين الفضل بن علي العلوي العبّاسي والشيخين أمين الدين دُحروج ومخلص الدين جابر إبني مقبل وحاتم بن الحسين الخارقي ومحمد بن مرزوق الملقّب بدران. انتهی من خط القاضي أحمد رضي الله عنه بلفظه.


در حاشيه سند نخستين تيسير المطالب گفته شده که نسخه مؤيد بالله بن القاسم المنصور : التي صارت إليه من خزانة الشيخ العلامة عمران بن الحسن بن ناصر العذري.
سند آغازين: قال أخبرنا الشيخ الأفضل العالم المحدث جمال الدين حافظ علوم الأئمة الهادين علي بن إبراهيم بن عطية قراءة عليه بصعدة حرسها الله في سنة ثلاث وثمانين وسبعمائة قال أخبرنا الإمام تاج العترة الکرام يحيی بن حمزة قدس الله روحه قال أخبرنا القاضي العالم بدر الدين محمد بن الحسن الإصبهاني بحوث قال أخبرنا السيد الفاضل العالم عامر بن زيد بن الشماخ العباسي قال أخبرنا الشيخ الفاضل شعلة أحمد بن محمد بن قاسم الأکوع قراءة عليه قال أخبرنا الشيخ الأجل محي الدين وزين الموحدين (الفاضل العالم العامل، صح) محمد بن أحمد بن الوليد القرشي طوّل الله مدته قراءة عليه قال أخبرنا القاضي الأجلّ شمس الدين جمال الإسلام والمسلمين جعفر بن أحمد بن عبد السلام بن أبي يحيی رحمه الله قراءة عليه قال:...


برگ 160 ب به بعد: امالي ابو الحسین هاروني است با سند شعله از ابن الوليد از قاضي جعفر.

سه شنبه ۱۷ بهمن ۱۳۹۶ ساعت ۱۲:۰۶
نظرات



نمایش ایمیل به مخاطبین





نمایش نظر در سایت