آرشیو
آمار بازدید
بازدیدکنندگان تا کنون : ۲٫۰۴۳٫۴۸۹ نفر
بازدیدکنندگان امروز : ۵۹ نفر
تعداد یادداشت ها : ۲٫۰۸۵
بازدید از این یادداشت : ۲۲۴

پر بازدیدترین یادداشت ها :
نسخه ای است از مجموعه گنيزه. در فرصت کوتاهی که برای بررسی نسخه های مجموعه آبراهام فرکويچ در کتابخانه سن پترزبورگ داشتم بخشی از متن را رونويسی کردم. به دليل شرايط نسخه، تصحيح متن ساده نيست. نويسنده بايد از عالمان قرائيم باشد و با گرايشات معتزلی روشن. نمونه ای است از تأثيرپذيری از مکتب کلامی معتزلی.

باب في الإمامة


اعلم أنا قد بينا الحاجة إلی الشرائع من حیث الحاجة إلی الحدود ولما کانت الحدود لا تثبت إلا بفاعل وجب ثبوت الفاعل للحدود فیجب ثبوت الإمام لتنفیذ الحدود وبعدم الإمام یجعل ثبوت النبوات عبثاً ویکون سبحانه کمانع (؟) العلة في التکليف یتعالی عن ذلک فيجب إمامة الإمام علی المکلفين ويجب بسط یده وغلبته علی المکلفين وکذلک علی المکلف سبحانه ویجب أن تکون صفاته أمور منها ترجع إلی الحدّ وأمور ترجع إلی النفس وهي تنقسم منها أمور أصلية ومنها أمور مکتسبة إما الراجعة للجسد کاعتدال /6 ب المزاج وصحة الحواس وقوة الأعضاء وتناسب الخلقة ؟؟ الناس وقبول الصورة، أما اعتدال المزاج فلیتبعه صحة الرأي وجودة الاختیار وأما صحة الحواس حتی لا یلحقه من ضعفها أمر عديم (؟) ؟؟ ضعف عقل أو رأي لأنّ تعلّق ذلک ینقص من قوی النفس ؟؟؟ وأما قوة الأعضاء فیتبعه قوة النفس لأنّ النفس يقوي في الأمور (؟) ؟؟ بأقرب أمر وأخصّ ملکة والأعضاء أقرب عون للنفس بمنع الأشیاء وهو یحتاج إلی قوة النفس لتنفیذ الأحکام وأما تناسب الخلقة حتی لا یعیق بعضها بعض عن الفعل وأما شدة (؟) الناس فلیقوي نفسه علی الأمور وأما قبول الصورة فیکون داعي للناس ؟؟ أفي (؟) الاستجابة منه فأما الأمور المعينة (؟) مثل الأمور الأخلاقية لأنّ بها يقوي النفس علی تعاطي (؟) الحِرَف والمعرفة بالخدائع لیحرس منها ویفعلها مع من يجب خدیعته لینال منه حقوق الله سبحانه / 7 الف ؟ فیبطل شرّه وأما الراجعة إلی النفس فأن يکون صحیح العقل والمرجوع به إلی القضايا الصحيحة (؟) وما یتبعها من جودة الاختیار لما یجب اختیاره والامتناع مما یجب البعد منه ومنها المعرفة بالتوصل إلی ما یریده من ذلک ومعرفته علی أسهل طريق وأقرب مأخذ فإنّ تحقیق أغراضه من التناقض وتعلّق ما یجب تقدیمه فيؤخر ما یجب تأخره ویتحمل لبعض الأمور لبعض احالة قدر علی اجماعها ویکون صحیح الرأي والعقل کما یجب عمله فیما حيث ما يجب حداه (؟) وبینه فمنها أصل في الخلقة ومنها اختیار (؟) ومنها قوة النفس في الدخول فيما يجب الدخول فيه والإحجام عمّا يقتضي علامة وحاجاته اعتماده لأن یلزم ؟؟ القوة خادمة للعقل في بلوغ ما أرید ومنها معرفة التجارب لأن ینفعه من معرفتها معرفة التوصل إلی الصور (؟) والحذر مما یجب / 7 ب الحذر منه ومنها سرعة ادراک الأمور مثل الحوادث من حیث ؟؟ بصید الطرق التي يؤدي إلی معرفة العواقب ومنها معرفة الله سبحانه والاستدلال علیه بالطرق الواضحة ومعرفة صوابه والنبوات وأحکام الأفعال المعلومة استدلالاً ؟؟ العقل (؟) وما یختلط به من الشرع وافتقاره بشبه المخالفین ومعرفة حلّها والاقتدار علی الاجابة علی کلّ ما یفد علیه من الأسؤلة المتعلقة بالله في الأصول وفي الفروع والحاجة إلی ذلک ماسة لأنّ إلیه یرجع في الفتیا لأنّ الرجوع إلیه من حیث التأیید الإلهي أولی من سواه ومن حیث اختصاصه بالصفات التي عددناه وغیره عن فاه (؟) فیها و؟ یقوي علی الاجابة عن ذلک هو أن ينظر السؤال الطاريء علیه / 8 الف ؟؟؟ الأصول نظر أصل ؟ مسئلة في أي مادة أو صورة یدخل فینظر لعارض (؟) ما یدخل فیه ویحمله علی ؟ وأحوال فإن قبله وجوباً أجاب بثبوت ذلک وإن امتنع علیه أجاب بنفي ذلک وإن کان في الفروع نظر في الفروع وهي أحکام الأفعال فإن کان المسؤول عنه قد قدم النظر فیه وانعقد له فیه الرأي أجاب مما انعقد له بعد نظر دلیله الذي اقتضی به إلی القضاء بذلک الحکم لأنّ ربما قال له من ینکر ذلک الدلیل موضع شبهة دخلت علیه فیه فیتوصل سواه إلی معرفة حکم ذلک المسئول عنه وإن کان لمن ینعقد له منه رأي رجع إلی تصفح (؟) الاختیار التي منها یستخرج معرفة ذلک الحکم وعرضها علی المحکوم علیه ویفعل ذلک / 8 ب کما یفعل في الأصول وإن کانت المسئلة عقلية مح (محضة؟) ؟؟ بذلک وإن کان للشرع بها علقة نظر ما اقتضت عقله ؟؟ وقضی بجنسها (؟: بنفسها) وإن عری من ذلک وکان فیها نظائر شرعية ؟؟ والسنة قوي فیها حکم عليها بما یقتضیه طریق الق؟ ( القیاس ؟) ؟؟ الشرع وأول ما یجب أنّ بعض (؟) علی خاطره من أي یصل تلک المسئلة فإن کانت عقلية نظر مثل (؟) یکفي فيها القضایا الضرورية أو يحتاج إلی تفصیل يدخل تحت تلک القضايا الضرورية احتاج في غیره إلی أي تفصیل يرجع وقضی عليها بحکم الجملة الشاملة لذلک التفصیل وإن اشتبه علیه رجوعها إلی تفصیلین حکم علیهما بالأشبه من تلک الحجة وإن تساویا عنده قضی بحکم للشک (؟) الذي وجبت للتشغیل (؟) وکذلک یعمل إذا جائت شرعية / 9 الف ؟؟؟؟؟ عقلية حکم علیها بحکم ؟؟؟؟ قضایا العقلية قریب علیها و؟؟؟ شک (؟) فهو یقتضي بحکم القبیح إذا اشتبه بالوجوب ؟؟؟؟ شرطه انتفاء وجوه القبیح فإنّ النفس بالندب کان أحری بذلک وکذلک المباح فإن اشتبه الوجوب بالندب کان الحکم للوجوب لأنّه أثقل (؟) ولأن ينطوي في الوجوب بالندب وکذلک استباحته بالمباح لأنّ قد یحصل مع الإباحة وتابع لها الوجوب ولواحد يحکم الإباحة نقل الوجوب لعارض أبطل أحمد الحکمين بغیر دليل وإذا أخذ بالوجوب کان من أخذ بالحکم معاً فأمّا اشتباه الندب بالمباح فیجب الأخذ بالندب لما لزم الحکم الزائد فالأحکام التي يمکن اجماعها / 9 ب إذا حصل بینک و؟؟؟ علیها وبما یترتب علی و؟؟؟ اقتضی (؟) بقي الفرع وأما الإجابة عن العقلية ؟؟ مثل فاسیر العران (؟) فیحتاج أن یکون بصیر (؟) بدلیل ؟ والفحوی والقرائن وبغیر ذلک الموضع مما يکون بیاناً لما أجمل فیه فیحکم التفصیل علی الجملة والشرح علی الاختصار ویحکم المبيّن علی المجمل وکذلک یعمل في تعارض النصوص فینظر ما يعضد أحدهم من طریق عقلية أو شرعية فإن وجدت أعضاء لکلّ من الطرفين أخذ بأوضحهما واحوانهما (؟أهونهما ؟) دلالة وینبغي أن یکون قصده في الإجابة عما يسئل عنه توخي مرضاة الله سبحانه والزلفی لدیه وینقطع إلیه في السؤال في إرشاده إلی ما یقربه منه من الجواب ویبصره فیه ولا یتکل علی معرفته / 10 الف ؟؟ فیضلّ فترک (؟) ویکرر نظره في الطرق حتی يوجب ؟؟ لنفسه علی معرفة ما يجب به فإذا اختار مثل الملجأ ؟؟؟ وعلم حینئذ حصول التکلیف بمقتضی قوله (؟) فیه (؟) من الصلاح تعلق مقتضاه لأنه تکلیف الإجابة وقد ضاق عليه الوقت وقد اجتهد غاية اجتهاده ولا ینبغي أن یقنع بما کان أجاز به في نفس المسئلة في وقت آخر في اعادة الجواب عنه إلا بعد عرض الدلیل علی خاطره المتقدم له أن ذکره وإلا ابتدی بالنظر نظر مبتدأ لأنّ لا لوقت (؟) تکلیفه لا لوقت (؟) اجتهاد والاجتهاد یرجع إلی ظنون والظنون یختلف بحسب الأمارات وبحسب ما یختار المکلف الظن عنده من إحدی الأمارات وهو یجب أن یحکم بتکلیفه الحاضر لا بتکلیفه الماضي واستقصاء / 10 ب الکلام في ذلک یخرج عن الغرض بالمصنّف لأنّ قصد(نا) ؟ اختصاره لئلا یلحق منه الملل إن شاء الله ویجب أن ینکر المنکر فإن لا یکون فیه حیّاً (؟) في انکار المنکر ولا ؟؟ ولا رعية فیما بأیدي الناس من النعم الدنیائية ؟؟؟ لأجلها ویتصفّح أحوال الناس ومهما عرفه منکر أنکره ؟؟ فإن کان المنکر بید الجماعات أخذهم علی سبیل التخریق وینکر ؟؟ علیهم برفق أولاً لا أن يأخذ الانکار جملة لئلا یحصل من الاتفاق من ذوي المنکرات ما یحتاج إلی إتلافهم لمواقحتهم له من حیث قوة نفسهم لاجتماعهم وإن أهملهم فنسي المنکر ویبتديء بالأضعف ویترقی منه إلی الأقوی إذا ظنّ أن لا یثمر له انکار المنکر علی الأقوی أولاً وإن ظنّ أن یثمر له / 11 الف الانکار علی الأقوی أولاً ولا تمحیص للأموال ؟؟ إفساد للساسة ابتدی بالأقوی وبأولی الناس. قالوا: ؟؟؟ وهم بها وذلک المتعرض (؟) قلیلاً قلیلاً إلی أن یستعمل انکار المنکر ویبطل بالکلیة ومتی ظنّ بإخراج الناس في المباحات أنهم ینتقلوا بها إلی المنکرات(؟) وجب إجراء بعض المباحات مجری المنکرات ویجب أن یستعین بأعوان له علی تنفیذ الأحکام لأن لا یجوز له أن یتولی الأمور کلها بنفسه لأنّ الوقوف لأمور (؟) لأمر لا یلحق لها ویلحقه محظورات منها الضجر الذي یؤدي الی التحریف ویجب أن یجعل له نواب لهذه العلة ویتولوا ما یکون أسهل وما یکون للاجتهاد فیه أظهر ولا یولیهم إلا بعد اعتبارهم في الأحکام وفي ؟؟ 11 ب المسائل العویصة وفي قوی النفس وفي براهینها ؟؟ الشجاعة ویجب أن لا یکون یخرج في الفور بل یکون رعية ؟؟؟ الحقّ والصحاوف یتبعه هي (؟) وحده....
چهارشنبه ۱۱ بهمن ۱۳۹۶ ساعت ۱۰:۲۴
نظرات



نمایش ایمیل به مخاطبین





نمایش نظر در سایت

تالش
۱۳ بهمن ۱۳۹۶ ساعت ۱۴:۴۸
معرفی کتاب :
از آستارا تا فومن
( تطبیق واژه هایی از گویش های مختلف زبان های تالشی و تاتی )
نویسنده : ضیاء طرقدار
ناشر : نشر فرهنگ ایلیا
چاپ اول – ۱۳۹۶
from astara to fuman
comparison words from dialects of different languages taleshi and tati
zia toroghdar
www.talesh-iran.blogfa.com