نسخه گلازر ش ۱۰۲: کتاب السمط الثمين في مناقب أمّهات المؤمنين تأليف الفقيه الفاضل العلامة الصدر القدوة المحبّ محبّ الدين أبي محمد أحمد بن عبد الله الطبري أنار الله ببقائه المجالس کما عمّر به المدارس.
در همين برگ: أجاز لي القاضي المعظّم حسن بن المفضل (؟) کتاب السمط الثمين ل (؟) محمد بن أمير المؤمنين علي بن محمد بن علي عفي الله عنه.
به خطی ديگر: قد أجزت للفقيه الفاضل العالم شهاب الدين أحمد بن محمد الخولاني أن يروي عنّي جميع کتاب السمط وأنا أرويه بطريق الإجازة عن مشائخ عدة منهم ولد ولد المصنّف المذکور ومنهم شيخنا رحمه الله تعالی وغيرهما عمّن روی عن المصنّف الفقيه محبّ الدين وکذلک أجزت للفقيه شهاب الدين جميع ما يجوز لي روايته بطريق القراءة أو المناولة أو الإجازة أو غيرها في (فوق السطر: و) جميع مصنّفات أئمتنا أو غيرها إذا وجد لي (کذا) فيه أحد الوجوه المجيزة للرواية عنّي علی الشرط المعتبر عند أهل هذا الشأن وسألت الفقيه المذکور أن يشرکني في أدعيته المستجابة إن شاء الله تعالی کتبه العبد الفقير إلی رحمة اللطيف الخبير أبو القاسم بن محمد بن حسين اليمني نزيل الحرم المفضل السني (؟) تجاوز الله عن هفواته ويکرم عليه بنعيم حياته والمجاز له وجميع المسلمين آمين. و صلی الله علی سيدنا محمد وآله الطيبين وسلّم.
در همين برگ تملک محمد بن أمير المؤمنين المهدي لدين الله علي بن محمد بن علي تولاه الله برحمته..
در برگ ۶۲ ب تمام می شود: وافق الفراغ من تمامه ضحوة نهار السبت الثامن من شهر ذي القعدة سنة ثمان وأربعين وسبعمائة بالحرم الشريف تجاه الکعبة المشرفة زادها الله تشريفاً وتعظيماً علامة أضعف عبيد الله وأحوجهم إلی لطفه أحمد بن محمد بن أحمد بن علي بن يحيی الخولاني غفر الله له ولوالد (کذا) ولجميع المسلمين آمين آمين.
در حاشيه به خط ديگر: بلغ قصاصة ومقابلة علی نسخة قوبلت علی نسخة الفقيه علي بن جهم المؤذن مؤذن الحرم الشريف يوم الجمعة دواخل سبعة أيام من شهر محرم الذي هو من شهور سنة تسع وأربعين وسبعمائة بمدينة صنعاء
برگ ۶۳ الف: کتاب مشارق الأنوار في حديث النبي المختار تصنيف الشيخ العالم المحقق حسن بن محمد الحسن الحسن الصغاني رحمه الله وجعل الجنة مثويه.
الله حسبي وکفی ؟
سمعت من لسان القاضي الأوحد الأکرم ؟ حسن بن المفضل (؟) جميع کتاب مشارق الأنوار في حديث النبي المختار صلی الله عليه وآله وهو يرويه عن شيخه عن مشايخه إلی المصنّف العلامة بن الحسن (کذا) بن محمد الصغاني نور الله مضجعه وأذن لي روايته علی ما سمعته ولا شرط الا ما شرط العلماء بالسنة النبوية وفقنا الله بخير الدنيا والآخرة وکتب محمد بن أمير المؤمنين المهدي لدين الله علي بن محمد بن علي تجاوز الله عنه. کذلک سمعه الفقيه العالم الصدر ؟ (احتمالاً شمس الدين باشدمانند بالا) حسن بن أحمد بن داود علی هذا النحو المذکور کان ذلک في مواقف آخرها صبح يوم الجمعة من شهر ربيع الآخر من سنة ۶ و ۶ سنة وکتب محمد بن أمير المؤمنين (به صورت توقیع)
کان ذلک کما ذکره مولانا صلاح الدنيا والدين محمد بن أمير المؤمنين وکتب ؟ حسن بن الفضل حامداً لله ومصلياً علی رسوله.
۱۷۳ الف: وافق الفراغ بعون الله وحسن توفيقه يوم الربوع التاسع والعشرين من الشهر المبارک المعظّم رمضان سنة ثمان وأربعين وسبعمائة في الحرم الشريف تجاه الکعبة المشرفة زاد الله تشريفاً وتکريماً
با خطی ديگر: سمع عني وعليّ الفقيه الفاضل العالم شهاب الدين أحمد بن محمد الخولاني جميع کتاب المشارق بالحرم الشريف وأذنت له أن يرويه عنّي وأنا أرويه بطريقين أحدهما بطريق القراءة عن شيخنا جمال الدين الخضر بن حسن العراقي جزاه الله عنّا أحسن الجزاء عن الشيخ نظام الدين أبي الثناء محمود بن عمر الهروي عن مصنّف الکتاب الشيخ الإمام أبي الفضائل الحسين (کذا) بن محمد بن الحسن الصغاني أحسن الله مکافاته والطريق الثانية طريق الإجازة عن مشائخ عدة عن المصنّف والنسخة التي قوبلت هذه عليها قوبلت علی نسخة المصنّف وقرئت عليه ثمّ قد أجزت للفقيه المذکور جميع ما صحّ لي بطريق الاسماع أو المناولة أو الإجازة أو غيرها أن يرويه عنّي علی الشرط المعتبر عند أهل ذلک الفنّ وسألته أن لا ينساني في أوقات المناجاة عن الأدعية المستجابات کتب أفقر عبيد الله إلی عفوه وکرمه أبو القاسم محمد بن حسين الشقيف عفا الله عنه وعن والديه وعن جميع المسلمين وصلّی الله علی سيدنا محمد وآله الطيبين وسلّم.
در حاشيه برگ: بلغ سماعاً بمنّ الله وعونه يوم السبت السابع عشر من شوّال سنة ثمان وأربعين وسبع مائة (ظاهراً)
در برگ ۱۷۴ ب: حسبي الله وحده وکفی فنعم الوکيل
وجد في بعض الکتب تعليق بخطّ الشيخ السيد عمران بن الحسن بن ناصر. قال وجدت بخطّ سيدنا القاضي شمس الدين جعفر بن أحمد مما کتبه ببلاد الري بمدينة الفريتاج (؟) الألفاط التي يستخرجها ....
درباره این نسخه و الشقیف جای دیگری صحبت کرده ام به تفصیل. فقط اینجا به نقل اجازات اکتفا شد.