برای پژوهشی در دست انجام، تعدادی از نسخه های کشاف در کتابخانه های ترکيه که در مجموعه سليمانيه اصل و يا عکس آنها موجود است را مورد بررسی قرار داده ام که اينک بخشی از حاصل مطالعاتم را اينجا به خوانندگان تقديم می دارم. در کتابخانه های ترکيه همانند بيشتر کتابخانه های اسلامی نسخه های کشاف زمخشري پر تعداد است و شايد بتوان گفت اين کتاب، يکی از پر نسخه ترين کتابها در طول تاريخ تمدن اسلامی بوده است. اهميت کشاف علاوه بر آنکه تفسير مهمی بر قرآن است جنبه های ادبی آن و نيز ارائه تفسيری درايي و خردگرا و قابل بحث و تدريس و تدرس برای صاحب نظران و طالب علمان بوده است. اهميت آن از دايره معتزله و شيعيان امامی و زيدی بسيار فراتر رفت و سنيان نيز با وجود انتقاداتی که گاه اينجا و آنجا بر آن روا می داشته اند آن را تفسيری مهم ارزيابی می کرده اند. نسخه های تفسير کشاف نه تنها در مشرق اسلامی بل به مغرب اسلامی نيز راه پيدا کرد و سرزمينی نيست که در دايره جهان اسلام نسخه های اين کتاب در طول قرنهای گذشته بدان نرسيده باشد. خوشبختانه نسخه های کهنه اين اثر بسيار است و شايد کمتر کتابخانه مهمی در جهان و مشتمل بر نسخه های اسلامی باشد که نسخه ای کهنسال از اين کتاب در آن نباشد. در ايران نيز نسخه های پير اين اثر فراوان است و به ويژه در کتابخانه آية الله مرعشی. چاپ انتقادی اين اثر و بر پايه يک سازواره انتقادی و تاريخی از ضرورتهای پژوهشهای قرآنی است:
- کشاف در راغب پاشا، ش 209: برگ 588ب: فرغ من کتابته يد صاحبه الفقير إلی الله الغني أبو الحسن علي بن محمد بن أبي الحسن بن علي بن المؤيد بن أبي بکر بن أبي الحسن ؟؟ شيخ الإسلام أبي عبد الله محمد بن حمويه الجويني ليلة السبت (قريب من الصبح) ستّ ليال مضين من شوّال سنة ستّ وعشرين وسبعمائة بهابع عشق (؟؟) بمدينة (مدينة) تبريز صانها الله تعالی وسائر بلاد المسلمين عن نوائب الزمان وحوادث الملوان (؟) وکان المؤذن يقرأ زمان فراغه عن الکتابة: يا من أظهر الجميل وستر علی القبيح (بين السطور: إلی آخر الأذان (؟)) يرجو من الله الستار الکريم متوسّلاً بشفاعة نبيّه ...
در ذيل آن: فرغ من سماعه صاحبه (وکاتبه صح) الفقير إلی ربّه الغنيّ أبو الحسن علي الحمويني الجويني زاده (؟) للإطلاع علی حقائقه والفحص عن دقائقه يوم الأحد لتسع ليال خلون من شهر ربيع الأخر سنة تسع وعشرين وسبعمائة علی مجلس مولانا العلامة أفضل المتأخرين قدوة المحققين فخر الملة والدين تاج الإسلام والمسلمين أحمد بن الحسن بن علي الجاربردي متّع الله الطلبة بإدامة حيوته وصان عن حوادث الزمان شريف ذاته ويرحم الله عبداً قال آمينا.
پس از آن اجازه جاربردي، که دانشمندی است به خوبی شناخته و صاحب آثار متعدد به کاتب و مالک نسخه که خود او از خاندان معروف حمويي جويني بوده ديده می شود؛ در برگ 589 الف:
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ربّ العالمين والصلوة والسلام علی نبيّنا سيّد الأنبياء والمرسلين محمد النبيّ الأميّ العربي وعلی آله وأصحابه وعترته أجمعين وعلی من تبعهم بإحسان إلی يوم الدين أمّا بعد فيقول العبد الضعيف المفتقر إلی رحمة ربّه القوي الغني أحمد بن الحسن الجاربردي أحسن الله عاقبته وجعل عقباه خيراً من أولاه سمع منّي المولی المعظّم الإمام المفخّم العالم الربّاني والإمام الزاهد المحقّ المحقق جامع أنواع الفضائل صدر الملة والدين أبو الحسن علي بن الشيخ الزاهد والمقتدی العابد فلک المشايخ والزهاد قطب الأوتاد (کذا: بدون واو) سعد الملة والدين محمد بن الإمام المرحوم الشيخ المؤيد زاد الله تأييده وإفضاله ورحم أعقابه وأسلافه سماع تحقيق وإتقان وتدقيق وإيقان کتاب الکشّاف في تفسير القرآن لجار الله العلّامة رفعه الله تعالی مکاناً عليّاً وبحث عن فوائده واطلع علی فرائده فأجزته أن يرويه عنّي بحثاً ودرساً وإرشاداً وتعليماً وأن يروي عنّي سائر مستجازاتي ومناولاتي في الحديث والتفسير والفقه وسائر العلوم المنقولة والمعقولة مما للرواية فيه مدخل ومجال وأجزته في الدرس والفتوی فإنّه أهل العلم والتقوی فکلّ ما صحّ عنده وثبت لديه أنّه من مسموعاتي أو مقروءاتي أو مصنّفاتي فله رواية ذلک عنّي بعد رعاية ما يجب رعايته والمرجوّ منه أدام الله تعالی فضله وزاد توفيقه أن يذکرني في صالح دعائه ومظانّ إجابته ولا ينساني عنه.
کتب هذه الأحرف أضعف عباد الله تعالی وأحوجهم إليه أحمد بن الحسن الجاربردي حامداً لله تعالی ومصلّياً علی خير خلقه محمد وآله وأصحابه أجمعين والمتابعين لهم بإحسان إلی يوم الدين وسلّم تسليماً کثيراً برحمتک يا أرحم الراحمين.
بر روی برگ آغازين نسخه گواهی تملک کتاب از سوی ابو الفضل عبدالرحمان بن الحسين البحرآباذي نيز ديده می شود؛ در مدينه تبريز تاريخ ذی الحجة 733 ق.
- مراد ملا، ش 157: نسخه ای کهنه سال از کشاف بی تاريخ
- نسخه کشاف در کمانکش ش 26: کتابت در خوارزم تاريخ آخر جمادی الآخر 758 ق
- کشاف در حاجی سليم آغا ش 91: کتابت 727 ق
- نسخه های کشاف در کتابخانه فاتح:
ش 335: منتصف شعبان 775 ق
336: ذی القعده 727
338: 22 ربيع الآخر 705 ق
339: 8 شعبان 659 ق
340: ذی القعده 732
341: 10 رجب 747 ق
343: العشر الأول از رمضان 706 ق
344: 20 شوال 798 ق
345: اواسط محرم 770
346: گواهی قرائت دارد به تاريخ 24 رجب 735 ق . تاريخ نسخه هم از همان زمانهاست
348: ربيع الآخر 788ق
353: 7 ربيع الآخر 699 ق
354: غرة ربيع الآخر 777ق
355: صفر 887
356: منتصف شعبان 720
359: 22 رمضان 671
360: 19 ربيع الآخر 746 ق
368: 18 ذي الحجة 768 ق
369: سلخ ذي الحجة 679 ق.
بر روی اين نسخه چند اجازه و گواهی های سماع و قرائت ديده می شود که باز نشانی است از اهتمام دانشمندان در قرائت و سماع و آموزش کتاب کشاف. در 280 الف: بسم الله الرحمن الرحيم ربّ وفّق للخير. الحمد لله الذي زيّن قلوب خواصّ عبيده بنور الولاية وحلّی أرواح العارفين بحسن العناية وفتح باب التوحيد علی العلماء الراسخين بمفتاح الکفاية والصلوة والسلام علی سيد المرسلين صاحب الدعوة والرعاية ذي التاج والراية ودليل الأمة إلی الرشاد والهداية وعلی آله وصحبه سکّان حرم الحماية وبعد فقد قرأ عليّ مولانا الإمام الأجلّ الهمام ملک الأفاضل مفخر الأماثل جامع أشتات المزايا والفضائل مرضيّ الأخلاق والشمائل بدر الملة والدين داود بن فيلغ بک بن سلام الرومي الکاتي أدام الله فضله وکثّر في الإسلام مثله جميع کتاب الکشّاف الذي صنّفه الإمام العلامة زاهد العرب والعجم جار الله محمود بن عمر الزمخشري جزاه الله تعالی من طلبة العلوم خير جزاء في تفسير کلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، جمعنا في الفحص عن دقائقه ومبانيه والکشف عن حقائقه ومعانيه وأنا قرأته علی المولی المعظّم والحبر المفخّم سلطان العلماء المحققين کاشف علوم الأولين والآخرين شمس الملة والحقّ والدين محمد الکشي (کذا: الکيشي) أنار الله تعالی برهانه وثقّل بالحسنات ميزانه وأجزت له أن يروي عني شارطاً عليه ما شرطه المفسّرون وعلماء النقل قدس الله أرواحهم من الإحتياط والضبط وأنا بريء من التحريف والغلط والله عزّ سلطانه عصمه وإيانا من الخلل والزلل في القول والعمل فالمتوقّع من حسن عهده أن لا ينساني في مظانّ إجابة دعائه مراعاة لحقوق الإخاء ومحافظة علی صدق الوفاء وکتب هذه الأسطر أضعف عباد الله تعالی وأحقرهم محمد بن الحسن الهمداني أحسن الله عاقبته السادس من شهر رمضان سنة ستّ عشرة وسبعمائة حامداً لله تعالی ومصلّياً علی نبيّه عليه الصلوة والسلام.
در اينجا بايد مقصود، شمس الدين کيشي معروف باشد.
در ذيل آن با خط ديگر: قرأ في (کذا) هذا الکتاب المبارک العبد الضعيف الفقير الغريب المعترف بذنبه الراجي عفو ربّه الحاجي عبد الدائم بن الحاجي ؟ (کلمه ای پاک شده) أحمد بن الحاجي عبد الملک الديري في شهر رمضان المعظّم سنة ستّ وأربعين وسبعمائة في مدينة طنوب (؟).
نيز در 280 ب: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي جعلنا من أفضل الناس نبياً وأکرمهم رسولاً وأبقاهم شريعة وأحسنهم طريقة وأوثقهم عروة وذريعة وأنفعهم سنة وفريضة وأوفرهم جزاء وثواباً وأکرمهم بياناً وکتاباً والصلوة والسلام علی نبيّنا نبيّ الثقلين ورسولنا رسول الحرمين المبعوث إلی الخافقين وعلی آله وأصحابه أجمعين وبعد لا يخفی علی أحد ممّن به مسکه (؟) أنّ السعادة الأبدية والنجاة السرمدية متوفقة علی معرفة کتاب الله العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فإنّ الأحکام الشرعية والحوادث الدينية وکيفية الإتيان بالعبادات والإخلاص في أسباب السعادات متوقّفة عليه منوطة به فإنّ السنة المصطفوية والأخبار النبوية منشأها منه ومبدأها هو ولا ينطق عن الهوی إن هو إلا وحي يوحی والإجماع سنده أحدهما ولا بدّ للقياس من التأييد بأحدهما فالکلّ يعود إليه ويعوّل عليه ولما کان له غور بعيد لا يمکن الإطلاع عليه إلا للراسخين من أولی الألباب ومعان دقيقة لا يُطّلع أنوار حقائقها الّا علی المختصّين بعناية ربّ الأرباب کان محتاجاً إلی تفاسير يکشف عنها وتأويلات بيّنها وقد صنّف العلماء شکّر الله سعيهم في ذلک تصانيف بذلوا فيها جهدهم وعانوا في تحقيق ذلک وکدهم وکدّهم وقد أحسنوا وأجادوا جزاهم الله تعالی أحسن جزاء لکن ليس في جميع ذلک کتاب يواري أو يداني کتاب الکشّاف الذي صنّفه جار الله العلامة فخر خوارزم أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري أعلی الله درجته فإنّه کتاب جمّ الفوائد غزير الفرائد مشتمل علی معاني دقيقة وبيانات لطيفة خلت عن أکثرها جميعها إلا کتاب من أراد أن يتبع اثره (؟؟) فإنّه قد يوجد فيه شيء من ذلک لکن لم يبلغ شاؤه ولما کان الأمر علی هذا الوجه توجهنا إليه برهة من الزمان ومدة من الأوان وقد وفّق الله تعالی للتأمل والتدبر في جلّ ألفاظه واستخراج معانيه وتزيين (کذا) جوانبه بما يلائم وحلّ ألفاظه فيها بما يوافق ويوجه إلينا جمع من الأصحاب واشتغلوا به وبينا نحن في ذلک إذ زيّن مجلسنا الإمام الهمام فخر الأنام فائق الأقران الأفضل الأکمل جامع أنواع الفضائل ملک العلماء قدوة الفقهاء مولانا بدر الملة والدين داود بن المرحوم السعيد فيلغ بک بن المرحوم سلام الرومي الکاتي أدام الله فضله فيشرق مجلسنا بحضوره واقتبسنا من نوره وکان أدام الله فضائله يفيد ويستفيد ويبتدیء من ذلک ويعيد فسمع منّا معظم کتاب الکشّاف سماع تحقيق وإتقان وتدقيق وإيقان فوجدته متفنناً مکثراً (؟)// في أنواع العلوم ذا دربة (؟ دراية؟) وتحقيق في أنواع الفضائل لم (کذا: لمّا)يتسنح له سفر (؟) مبارک نحو مولده ومسقط رأسه حفظه الله فيه وجعله راشداً مهدياً وجعل قلوب الطالبين متوجّهاً إليه ليقتبسوا من أبواب علومه ويغترفوا من بحار فنونه ليبقی العلم وينتفی الجهل فلا يتخذ الناس رؤوساً جهالاً فاستجاز منّا فاستخرت الله تعالی وأجزته أن يروي عنّي کتاب الکشّاف بتمامه ويدرّس للطالبين المتوجهين فإنّه مطّلع علی حاقّ معناه وفصوص (خصوص) فحواه ثمّ إنّه أدام الله فضائله سمع منّي في المجلس کتباً کثيرة في التفسير والحديث والفقه وغيرها فأجزت له أدام الله فضائله أن يروي عنّي مصنّفاتي وسائر مستجازاتي ومرويّاتي مما ثبت لديه وصحّ عنده وهو أدام الله فضائله ممّن لا يحتاج إلی اشتراط رعاية ما يجب رعايته في البحث معه والرواية فإنّه يراعي ذلک لا محالة والمرجوّ أن يذکرنا في صالح دعائه [في] مظانّ الإجابة ولا ينسانا في ذلک، کتب هذه الأحرف أضعف عباد الله تعالی وأحوجهم إليه أحمد بن الحسن الجاربردي حامداً لله تعالی ومصلياً علی خير خلقه محمد وآله أجمعين.
کما اينکه در طول اين يادداشت ديديم جاربردي سهم مهمی در انتقال و تدريس و تدرس و انتقال اجازات کتاب کشاف داشته و می دانيم که او خود حواشی مشهوری بر کشاف دارد که موجود است. او که نام کاملش فخرالدين أحمد بن الحسن بن يوسف الجاربردي است(د. رمضان 746 در تبريز)، از عالمان تبريز در اوائل سده هشتم است و بر مذهب شافعي. در منابع از تعلق خاطر او به کتاب کشاف نوشته اند و اينکه مکرر آن را بر شاگردان بر می خوانده است. شرح احوال او در کتابهای طبقات شافعيان هست و نيز در مقدمه کتاب چاپ شرح منهاج بيضاوي او در اصول فقه با عنوان السراج الوهاج في شرح المنهاج و می دانيم نزد همين بيضاوي هم تحصيل علم کرده بوده است. او به علوم عقلی شهرت داشت.
نسخه های ديگر در همان کتابخانه:
ش 375: آخر جمادي الأولی 784 ق.
382: نسخه کهنه سال
384: غرة ذي القعده 732 در موصل. بر روی نسخه منقول منه آمده که با نسخه مؤلف يعنی زمخشري مقابله شده در مشهد أبي حنيفة و پايان مقابله در 13 شعبان 627 . می دانيم که زمخشري آثارش را به مزار ابو حنيفه در بغداد وقف کرده بوده است.
ش385: 829 ق
ش 389: سلخ شوّال 739 ق.
ش 214 در لاله لی: 26 ربيع الآخر 740
همان ش 216: 718 ق بر اساس نسخه مؤلف به خط او "الموقوفة بمشهد الإمام الأعظم أبي حنيفة رضي الله عنه وعن أصحابه". وبعد در همان تاريخ در مدرسه صادقيه بغداد مقابله با نسخه مؤلف تمام شده
- آياصوفيا ش 243: برگ آخر: علّق هذا الکشاف عن حقائق التنزيل لنفسه ليلاً ونهاراً العبد الضعيف علي بن محمد بن ابراهيم الصفدي مولداً الدمشقي موطناً بعد أن رمته المقادير الالهية بسمرقند العجم وأقام بها قريباً من عشر سنين وسمع الکشّاف بقراءة بعض الفضلاء علی سيدنا الإمام العالم العلامة خواجه عبد الأول عظيم سمرقند وعالمها وهو من أولاد صاحب الهداية رحمهما الله وبرّد مضجعيهما بمنّه وکرمه ووافق الفراغ منه صبيحة يوم الجمعة الرابع من شهر صفر سنة أربع وعشرين وثمان مائة غفر الله له ولوالديه ولمن دعا له بالمغفرة وترحّم عليه ولمن نظر فيه وملکه والحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات وصلّی الله علی سيّدنا محمد أفضل الصلوات وعلی آله وصحبه أجمعين إلی يوم الدين
- همان، ش 244: نسخه يمنی قرن يازدهم با گواهی ها و نيز يک اجازه در برگ اول آن: نام آن الکاشف لحقائق غوامض التنزيل وعيوب الأقاويل من وجوه التأويل است کما اينکه معمولاً زيديان کتاب را بدين نامش و نه الکشاف می خوانند. نسخه کامل در دو جزء در يک مجلد (نک: مقاله مشترک من و زابينه اشميتکه درباره کشاف زمخشري).
- آياصوفيا ش 247: ج 2. نسخه ای از روی نسخه شهاب الدين الخوافي؛ کاتب: محمد بن کمال الشافعي ببلغار يوم الخميس الخامس من رجب سنة إحدی وستين وسبعمائة
- ش 248: نقل من نسخة نسخ من خطّ المصنّف
- ش 252: ج 1. اول رجب 760 . اما کمی نسخه متأخرتر به نظر می رسد.
جمعه ۱۹ مهر ۱۳۹۲ ساعت ۷:۰۸