قاضي عبدالجبار با وجود آنکه از برجسته ترين متکلمان اسلامی است و در کلام معتزلی جايگاه بی مانندی از لحاظات مختلف دارد؛ با اين وصف در دانشهايی مانند اصول فقه که به دانش کلام پيوسته بوده و برخی از مسائل آن برای متکلمان نيز محل تأمل و تحقيق بوده، و نيز در حديث دست داشته است. در مورد اصول فقه که تأثير او به ويژه از طريق شاگردش ابوالحسين بصری بر نوشته های معتزلی، سنی و شيعی در اين باب کاملا پذيرفته شده است؛ به ويژه آنکه او خود شاگرد ابوعبدالله بصري بوده که می دانيم در زمينه اصول فقه آراء و نظرات مهمی دارد و از معتزليانی است که به ويژه در اصول فقه دوران بعد بسيار تأثير گذار بوده است. از ديگر سو، برخلاف بيشتر متکلمان معتزلی، قاضي عبدالجبار در سنت فقه شافعی رشد کرده بود و از اينرو طبيعی بود که به اهميت حديث بيشتر واقف باشد. در ميان معتزليان البته نمونه های ديگری هم از توجه ويژه به حديث وجود دارد؛ مانند نمونه ابو سعد سمّان[۱]، اما حقيقت آن است که وی و امثال وی مرتبه قاضي را در دانش کلام نداشته اند و از اينرو توجه آنان به حديث چندان اهميتی ندارد. بنابراين بخشی از تحصيلات او در زمينه حديث بوده است. وی علاوه بر تحصيل و سماع حديث نزد برخی از محدثان دورانش در شهرهای مختلف و از جمله در همدان، قزوين، ري، اصفهان و بصره در مقام يک محدث مجالس املای حديث در بغداد، ري و قزوين هم داشته است. روايت حديث و مقام قاضي عبدالجبار به عنوان يک محدث مورد توجه محدثان و رجاليان سنی نيز قرار گرفته است. در منابع به ويژه به مجالس املای حديث او در قزوين در سالهای ۴۰۸ و ۴۰۹ق اشاره شده و نيز امالي حديثی او در ري مورد توجه قرار گرفته است (نک: اشارات رافعي در التدوين، پس از اين). در برخی اسناد کتاب التدوين رافعي، چنين آمده که امالي او در ۲۰ جزء بوده است. بخشی از امالي او در قزوين و بخشی در ری وسيله شاگردانش شنيده شده و روايت می شده است. بنابراين وی دو امالی رازی و قزوينی داشته است. امالی قاضي عبدالجبار به طور کلی مورد اشاره منابع سنی هم قرار گرفته و گاهی از آن نقلهايی ديده می شود. امالي او همچنين مورد توجه کتابهای متأخری مانند هدية العارفين[۲] و منابع معاصر سنی[۳] قرار گرفته است.

هم اينک چندين نسخه از يک امالي قاضي عبدالجبار و موسوم به نظام الفوائد در حديث در اختيار است که در سنت زيدی روايت می شده است[۴]. اين کتاب اينک در دست تحقيق است. در اينجا مناسب می دانم، بخشی از مقدمه تحقيق آن متن را برای تذکر مقام حديثی قاضي عبدالجبار ارائه دهم. ما در اين مقاله تنها به مقام حديثی او در سنت رجالی و حديثی سنی می پردازيم[۵] و به دليل آنکه امالي او در سنت زيدی باقی مانده است، بحث درباره سنت زيدی و نقلهای آنان از احاديث قاضي عبدالجبار را به مقدمه تحقيق آن متن وا می گذاريم. به همين دليل در اين مقاله به روايت احاديث او در کتابهای زيدی ايرانی و يمنی نمی پردازيم، چرا که منبع آنها هم اينک به صورت نسخه خطی باقی مانده است. مجموعه احاديثی که به روايت قاضي عبدالجبار در اختيار ماست، از لحاظ بررسی منظر اعتقادی او و نوع نگاه ويژه وی به حديث اهميت زيادی دارد. درست است که او به عنوان يک دانشمند شافعی مذهب در پی روايت احاديث بوده است، اما در مقام يک متکلم برجسته آنها را روايت می کرده و اگر درست منظر انتقادی متکلمان معتزلی را نسبت به احاديث روايت شده از سوی سنيان در نظر آوريم[۶]، آنگاه مضامين روايات عبدالجبار بی اندازه برای درک منظر او نسبت به اين موضوع اهميت دارد.

در آغاز مناسب است که مطالب چند منبع از منابع سنی درباره قاضي عبدالجبار را که بيشتر به مقام او در حديث مربوط است[۷]، مرور کنيم[۸]. در اين منابع به نام شماری از مهمترين مشايخ و نيز راويان قاضي عبدالجبار در حديث اشاره شده است:

- تاريخ بغداد از الخطيب البغدادي ج ۱۱ ص ۱۱۴ -۱۱۶:

"عبد الجبار بن أحمد بن عبد الجبار أبو الحسن الاسداباذي سمع علي بن إبراهيم بن سلمة القزويني وعبد الله بن جعفر بن أحمد الاصبهاني والقاسم بن أبي صالح الهمداني وعبد الرحمن بن حمدان الجلاب والزبير بن عبد الواحد الاسداباذي ومحمد بن أحمد بن عمرو الزئبقي البصري ومحمد بن عبد الله بن أخي الساوي ومحمد بن عبد الله الرامهرمزي وكان ينتحل مذهب الشافعي في الفروع ومذاهب المعتزلة في الاصول وله في ذلك مصنفات وولي قضاء القضاة بالري وورد بغداد حاجا وحدث بها. حدثنا عنه القاضيان الصيمري والتنوخي وغيرهما... مات عبد الجبار بن أحمد قبل دخولي الري في رحلتي إلى خراسان وذلك في سنة خمس عشرة وأربعمائة وأحسب ان وفاته كانت في أول السنة"

- الانساب - السمعاني ج ۱ ص ۱۳۶-۱۳۷:

"والقاضي أبو الحسن عبد الجبار بن أحمد بن عبد الجبار بن أحمد بن الخليل بن عبد الله الاسداباذي المعروف بالهمذاني. صاحب مذهب المعتزلة وله التصانيف المشهورة ، سمع الحديث وعمر العمر الطويل حتى ظهر له الاصحاب ، سمع عبد الرحمن بن حمدان الجلاب وعلي بن إبراهيم بن سلمة القزويني وعبد الله بن جعفر بن أحمد الاصبهاني والقاسم بن أبي صالح الهمذاني والزبير بن عبد الواحد الاسد اباذي ، روى عنه القاضي أبو يوسف عبد السلام بن محمد بن يوسف القزويني وأبو عبد الله الحسين بن علي الصيمري وأبو القاسم علي بن المحسن التنوخي وغيرهم ، ذكره أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب الحافظ في تاريخه وقال ...مات قبل دخولي الري في رحلتي إلى خراسان وذلك في سنة خمس عشرة وأربعمائة وأحسب أن وفاته كانت في أول السنة - هكذا ذكره الخطيب ، وقال عبد السلام بن محمد بن يوسف القزويني : توفي القاضي عبد الجبار في ذي القعدة سنة خمس عشرة وأربعمائة بالري ودفن في داره."

- التدوين رافعي، ۳/۱۱۹- ۱۲۵:

"عبد الجبار بن أحمد بن الخليل بن عبد الله الأسد آبادي قاضي القضاة أبو الحسن تولى القضا بالرى وقزوين وأبهر وزنجان وسهرورد وقم ودنباوند وغيرها وهذه نسخة عهده حين استقضى في هذه البلاد أنشأه الصاحب إسماعيل بن عباد ...سمع القاضي أبا الحسن القطان وعبد الله بن جعفر بن أحمد والزبير بن عبد الواحد الأسدابادي وله أمالي كثيرة سمع منه بعضها بالري وبعضها بقزوين سنة تسع وأربعمائة وكان ينتحل مذهب الشافعي رضي الله عنه في الفروع وقواعد المعتزلة في الاصول وصنف الكثير في التفسير والكلام وغيرهما. قال الخليل الحافظ في الارشاد[۹] :كتبت عنه وكان في حديثه ثقة لكنه داع إلى البدعة لا تحل الرواية عنه... توفي بالري سنة خمس عشر وأربعمائة في جمادي الأولى"

- ميزان الاعتدال از الذهبي ج ۲ ص ۵۳۳ :

"عبد الجبار بن أحمد الهمذانى القاضى المتكلم . روى عن أبى الحسن ابن سلمة القطان . ولعله آخر من حدث عنه . له تصانيف . وكان من غلاة المعتزلة بعد الاربعمائة".

- سير أعلام النبلاء از الذهبي ج ۱۷ ص ۲۴۴ - ۲۴۵:

"القاضي عبد الجبار ابن أحمد بن عبد الجبار بن أحمد بن خليل ، العلامة المتكلم ، شيخ المعتزلة ، أبو الحسن الهمذاني ، صاحب التصانيف ، من كبار فقهاء الشافعية . سمع من : علي بن إبراهيم بن سلمة القطان ، ولعله خاتمة أصحابه ، ومن عبدالله بن جعفر بن فارس بأصبهان ، ومن الزبير بن عبد الواحد الحافظ ، وعبد الرحمن بن حمدان الجلاب . حدث عنه : أبو القاسم التنوخي ، والحسين بن علي الصيمري الفقيه ، وأبو يوسف عبد السلام القزويني المفسر ، وجماعة. ولي قضاء القضاة بالري ، وتصانيفه كثيرة ، تخرج به خلق في الرأي الممقوت. مات في ذي القعدة سنة خمس عشرة وأربع مئة . من أبناء التسعين."

- تاريخ‏الإسلام،ج‏۲۸،ص:۳۴۷

"عبد الجبّار بن أحمد الهمذانيّ القاضي شيخ المعتزلة. توفّي بالرّيّ في ربيع الآخر و قيل: توفّي سنة ۱۵ كما سيأتي." و بعد در ذيل سال ۴۱۵ق می نويسد:

- تاريخ‏الإسلام،ج‏۲۸،ص:۳۷۶

"عبد الجبّار بن أحمد بن عبد الجبّار بن أحمد بن الخليل القاضي أبو الحسن الهمدانيّ الأسداباذيّ . شيخ المعتزلة، و صاحب التّصانيف. عاش دهرا طويلا، و كان فقيها شافعيّ المذهب. سمع من: أبي الحسن بن سلمة القطّان، و عبد الرحمن بن حمدان الجلّاب، و عبد الله بن جعفر بن فارس، و الزّبير بن عبد الواحد الأسداباذيّ. روى عنه: أبو القاسم عليّ بن المحسّن التّنوخيّ، و الحسين بن عليّ الصّيمريّ الفقيه، و أبو يوسف عبد السّلام بن محمد القزوينيّ المفسّر المعتزليّ، و آخرون. ولي قضاء الرّيّ وبلادها. ورحلت إليه الطّلبة، و سار ذكره. رحم الله المسلمين. و له تصانيف مشهورة. مات في ذي القعدة، و قد شاخ".

- العبر ۳/۳۴۶

"والقاضي عبد الجبار بن أحمد أبو الحسن الهمذاني الأسدآبادي المعتزلي صاحب التصانيف عمّر دهرا في غير السنّة وروى عن أبي الحسن علي بن إبراهيم بن سلمة القطان والجلاب وعبد الله بن جعفر بن فارس."

سبکی به دليل شافعی بودن قاضي عبدالجبار از او در طبقات الشافعية الکبری نام می برده و موقعيت او را در حديث توضيح می دهد:

- طبقات سبکي، ۵/۹۷

"عبد الجبار بن أحمد بن عبد الجبار بن أحمد بن الخليل بن عبد الله القاضي أبو الحسن الهمذاني الأسداباذي وهو الذي تلقبه المعتزلة قاضي القضاة ولا يطلقون هذا اللقب على سواه ولا يعنون به عند الإطلاق غيره. كان إمام أهل الاعتزال في زمانه وكان ينتحل مذهب الشافعي في الفروع وله التصانيف السائرة والذكر الشائع بين الأصوليين. عمر دهرا طويلا حتى ظهر له الأصحاب وبعد صيته ورحلت إليه الطلاب وولى قضاء الري وأعمالها. سمع الحديث من أبي الحسن بن سلمة القطان وعبد الرحمن بن حمدان الجلاب وعبد الله بن جعفر بن فارس والزبير بن عبد الواحد الأسداباذي وغيرهم. روى عنه القاضي أبو يوسف عبد السلام بن محمد بن يوسف القزويني المفسر المعتزلي وأبو عبد الله الحسين بن علي الصيمري وأبو القاسم علي بن المحسن التنوخي توفي في ذي القعدة سنة خمس عشرة وأربعمائة بالري ودفن في داره."

در لسان الميزان ابن حجر اطلاعات بيشتری درباره قاضي عبدالجبار و امالی او در حديث بر اساس منابع مختلف آمده است:

-لسان الميزان از ابن حجر ج ۳ ص ۳۸۶ -۳۸۷:

"... وهو عبد الجبار بن احمد بن عبد الجبار بن احمد بن الخليل الاسدآبادي. كان فقيها شافعيا. روى ايضا عن عبد الرحمن بن حمدان الجلاب وغيره. روى عنه أبو القاسم التنوخي وجماعة وولي قضاء الري. مات سنة خمس عشرة واربع مائة. قال الذهبي صنف في مذهبه وذب عنه ودعا إليه وله مقالة محكية في كتب الاصول وصنف دلائل النبوة فاجاد فيه وبرز وقيل لم يكن محمودا في القضاء... وقرأت في الامتاع والموانسة للتوحيدي كان من سواد همدان وكان أبو ه حلاجا واتصل بابن عباد فراج عليه لحسن سمته ولزوم ناموسه وولى القضاء وحصل المال حتى ضاهى قارون في سعة المال[۱۰] وهو مع ذلك نغل الباطن خبيث المعتقد قليل اليقين ثم استرسل في ذم الكلام واهله فاطال. وذكره الرافعي في تاريخ قزوين فقال: ولى قضاء الري وقزوين وغيرهما من الاعمال التي كانت لفخر الدولة ابن بويه بعناية الصاحب بن عباد وانشأ الصاحب له تقليد اطنب فيه كعادته وذاك في سنة تسع واربع مائة (کذا) وكان شافعيا في الفروع معتزليا في الاصول واملا عدة احاديث وصنف الكتب الكثيرة في التفسير والكلام. قال الخليلي: كتبت عنه وكان ثقة في حديثه لكنه داع إلى البدعة لا تحل الرواية عنه. مات بالري وارخه كما تقدم. ويقال انه لما مات الصاحب ابن عباد قال لا ارى الترحم عليه لانه مات عن غير توبة فطعنوا على عبد الجبار في قلة الوفاء ثم قبض فخر الدولة على عبد الجبار واستتابه امورهم على ثلاثة آلاف الف فباع فيما باع طيلسان موشى والف ثوب مصري وصرف وولى عوضه علي بن عبد الجبار (کذا: عبدالعزيز) الجرجاني.

- شذرات ‏الذهب،ج‏۵،ص:۷۸

"القاضي عبد الجبّار بن أحمد أبو الحسن الهمذاني الأسداباذي المعتزلي، صاحب التصانيف، عمّر دهرا في غير السّنّة، و روى عن أبي الحسن علي بن إبراهيم بن سلمة القطّان، و عبد الله بن جعفر بن فارس، و طبقتهما. قال ابن قاضي شهبة في «طبقاته»[۱۱]: عبد الجبار بن أحمد بن عبد الجبار بن أحمد بن الخليل، القاضي أبو الحسن الهمذاني، قاضي الرّيّ و أعمالها، و كان شافعي المذهب، و هو مع ذلك شيخ الاعتزال، و له المصنفات الكثيرة في طريقهم، و في أصول الفقه. قال ابن كثير في «طبقاته»: و من أجلّ مصنفاته و أعظمها كتاب «دلائل النبوّة» في مجلدين، أبان فيه عن علم و بصيرة جيدة، و قد طال عمره، و رحل الناس إليه من الأقطار، و استفادوا به، مات في ذي القعدة سنة خمس عشرة و أربعمائة. انتهى كلام ابن شهبة بحروفه."



مشايخ او در حديث:

در اينجا به ذکر شماری از مشايخ او در حديث می پردازيم. طبعا به دليل عمر بلند قاضي عبدالجبار، او از محدثان طبقات بالاتری روايت حديث می کرده است. در منابعی که پيش از اين از آنها نقل کرديم، به طور خاص نام اين محدثان به عنوان مهمترين مشايخ او در حديث ارائه شده بود. در ميان اين محدثان کسانی هستند که به ويژه در بلاد جبل جزء مهمترين محدثان عصر خود قلمداد می شده اند:

- أبو الحسن علي بن إبراهيم بن سلمة بن بحر القزويني القطّان (د. ۳۴۵ق)[۱۲]

- الزبير بن عبد الواحد الاسداباذي (د. ۳۴۷ق)[۱۳]

- أبو محمد عبد الرحمن بن حمدان بن المرزبان الهمذانيّ الجلّاب الجزّار[۱۴]

- أبو محمد عبد الله بن جعفر بن أحمد بن فارس بن الفرج الاصبهاني (د. ۳۴۶ق)[۱۵]

- القاسم بن أبي صالح الهمذاني

- محمد بن أحمد بن عمرو الزئبقي البصري

- محمد بن عبد الله بن أخي الساوي

- محمد بن عبد الله الرامهرمزي

برخی ديگر از مشايخ او در حديث بر اساس منابعی ديگر، از اين قرارند:

- محمد بن زكريا بن صالح بن ابراهيم الأسداباذي الحافظ (ابن عديم، ۸/۳۷۸۰)

- أبو على إسماعيل بن يعقوب بن إسماعيل البغدادي (تاريخ بغداد از الخطيب البغدادي ج ۶ ص ۳۰۱)

- أبو جعفر أحمد بن عبيد بن إبراهيم الأسديّ الهمذانيّ در همدان (تاريخ‏الإسلام،ج‏۲۵،ص:۲۵۸)

- أبو بكر محمد بن أبي زكريّا يحيى بن النّعمان الهمذانيّ الفقيه الشّافعيّ. از اصحاب ابن سريج (تاريخ‏الإسلام،ج‏۲۵،ص:۳۹۰)

- عليّ بن أحمد بن محمد الهمذانيّ التّمّار، معروف به ابن قرموز (تاريخ‏الإسلام،ج‏۲۵،ص:۴۷۰)

در متن باز سازی شده امالي او بر اساس منابع سنی و امامی هم می توان با شماری ديگر از مشايخ او در حديث آشنا شد[۱۶] (نک: دنباله مقاله)؛ از جمله محدث برجسته سنی ابوالقاسم سليمان بن احمد الطبراني، صاحب معاجم معروف حديثی.



راويان قاضي عبدالجبار:

ما در اينجا به شماری از راويان و شاگردان قاضي عبدالجبار می پردازيم که از او حديث روايت می کرده اند[۱۷]. برخی از اين شاگردان و راويان، از دانشمندان معتزلی بوده اند. به دليل اينکه قاضي در قزوين مجالس حديث داشته و از ديگر سو به فضل کتاب التدوين رافعی، بسياری از رجالی که پس از اين از آنان نام می بريم، اهل قزوين بوده اند. مابقی عموما رازي هستند. شايد اگر تاريخ الري منتجب الدين در اختيار بود، ما با اسامی بيشتری از شاگردان رازي قاضي آشنا بوديم.

- أبو عبد الله الحسين بن علي الصيمري

- أبو القاسم علي بن المحسن التنوخي (هر دو در منابعی مانند: الانساب از السمعاني، ج ۱ ص ۱۳۶-۱۳۷). اين دو تن از مشايخ نامدار خطيب بغدادي بوده اند. خطيب کما اينکه در شرح حال قاضي در تاريخ بغداد می نويسد، خود مدتی اندک پس از درگذشت قاضي عبدالجبار وارد ری شده بوده است (نک: پيش از اين).

- أبو منصور محمد بن الحسين بن أحمد بن الهيثم المقومي القزوينيّ (تاريخ‏الإسلام،ج‏۳۳،ص:۱۳۵؛ تاريخ مدينة دمشق از ابن عساكر ج ۵ ص ۱۷۳). وی به احتمال قوی راوی امالي قاضي عبدالجبار بوده است (نک: پس از اين، در يکی از پاورقی ها).

- دانشمند معتزلی و زيدی: أبو يوسف عبد السّلام بن محمد بن يوسف بن بندار القزوينيّ[۱۸]. ظاهرا تحصيل او در حديث نزد قاضي در بغداد بوده است[۱۹]؛ گرچه در ری نيز محضر قاضي را در کلام درک کرد و از شاگردان او قلمداد می شد (نک: تاريخ الاسلام ج۳۳ ص ۲۵۰).

- الحسن بن علي بن حسن الصفار[۲۰] (منتجب الدين، الاربعون، ص ۷۰).

- پسر برادر محدث نامدار معتزلی، ابو سعد سمان[۲۱]، به نام: أبو الفضل عبد العزيز بن الحسين بن على بن الحسين بن محمد الرازي[۲۲].

- هناد بن إبراهيم النسفى (الموضوعات از ابن الجوزي ج ۳ ص ۴)

- دانشمند امامی: أبو الفرج المظفر بن علي بن الحسين الحمداني القزويني، از قاضي عبدالجبار امالي را او را شنيده بوده است[۲۳].

- القاضي عبد الوهاب النجاري، دانشمند نجاری مذهب ري (الانساب از السمعاني ج ۵ ص ۴۶۰ ).

- فقيه و قاضي معتزلی رازي الاصل قزوين: أبو محمد عمير بن ابي الحسن على بن الحسن بن عمير العميرى الرازي، قاضى قزوين. از اينکه او از قاضي عبدالجبار حديث هم شنيده بوده، اطلاعی نداريم؛ اما می دانيم که وی با قاضي مکاتبه کرده بوده و پاسخ پرسشهای او از سوی قاضي عبدالجبار در دفتری موجود بوده که به المسائل العميرية ناميده می شده و قسمتی از آنرا رافعي در التدوين نقل می کند. رافعی درباره او می نويسد[۲۴]: "قلد قضاء قزوين سنة ست وسبعين وثلاثمائة وكان من كبار فقهاء أهل الري بقزوين من أقران أبي عبد الله الجرجاني وعلق عليه الكافي للحاكم الخليل بعد سنة أربعمائة وكان يرى رأى المعتزلة وكتب الى القاضي عبد الجبار بن أحمد يسأله عن مسائل وأجاب القاضي عنها بما بلغ مجلدة لطيفة وتدعى المسائل العميريه، منها سأل هل يجوز أن يقول القائل في دعائه اللهم إني أعوذ بك منك وأجاب القاضي بما حاصله أنه لا يجوز ذلك لأن الاستعاذة هي الاستعاذة بمن يستعاذ به لدفع الشر والمنع منه والله تعالى لا يفعل الا الحكمة والصواب ولا يدعو إلا إلى الخير فلا يجوز الاستعاذة منه ولو أن قائلا قال أعوذ بالله من الأنبياء والصالحين لانكر ذلك عليه فهذا أولى وما روى من ذلك في الخبر فهو من قبيل الآحاد وإن صح فهو مأوّل... توفي القاضي العميري سنة تسع وأربعمائة"[۲۵].

- قاضي القضاة أبو نصر محمد بن إبراهيم بن أحمد البخاري المعتزلي الفقيه و پسرش حسن. رافعی درباره او می نويسد: "ولي القضاء بقزوين سنة ثمان وتسعين وثلاثمائة، وبقي على الولاية إلى أن توفي بها سنة إحدى وثلاثين وأربعمائة، وكان ظاهر السداد موقراً فقيهاً ينتحل مذهب أبي حنيفة رحمه الله، وله الطبع القويم والشعر الجيد والخصال المرضية إلا أنه كان شديداً في الاعتزال ...ذكر أن القاضي كانت له هيبة وقبول عند الخواص والعوام، وسمع الحديث من القاضي عبد الجبار ابن أحمد وسمع مع ابنه الحسن وله ابن آخر موصوف بالفضل، يقال له صاعد بن محمد تولى القضاء بخوزستان."

- أبو بكر محمد بن إبراهيم بن علي بن أحمد بن علي بن أحمد بن دلف بن عبد العزيز ابن أبي دلف القاسم بن عيسى العجلي الكرجي القزويني، در سفر ۴۰۹ق قاضي عبدالجبار به قزوين[۲۶] (المناقب از الموفق الخوارزمي، ص ۳۲۵).

- السيد ذو الشرفين أبو طاهر محمد بن أبي علي أحمد بن محمد الجعفري. قاضي عبدالجبار در سال ۴۰۸ق که به قزوين آمد، در خانه او سکنی گزيده بوده است[۲۷].

- محمد بن أبي الحسن بن شاهين. رافعی می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد فيما أملاه بقزوين سنة ثمان وأربعمائة".

- أبو الحسن محمد بن زيد الجعفري. "من الأشراف الفضلاء. ويعرف بالعراقي، سمع بقزوين القاضي عبد الجبار بن أحمد سنة تسع وأربعمائة."

- أبو الحسن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن الموفق الموفقي الفقيه[۲۸].

- أبو سليمان محمد بن علي الحسين الوراق. "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد سنة تسع وأربعمائة".

- أبو بكر محمد بن يوسف بن بندار القزويني القاضي، پدر ابو يوسف قزويني. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد سنة تسع وأربعمائة، وسمع علي بن أحمد بن صالح المقرىء، وأبا علي الخضر بن أحمد. روى عنه ابنه القاضي أبو يوسف عبد السلام."

- أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن أحمد الخبازي الفقيه القزويني. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد بالري وقزوين سنة تسع وأربعمائة".

- محمد بن السيرجردي. رافعي می نويسد: "شيخ متبرك به أقيم لإمامة الناس في الجامع العتيق بقزوين سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة... سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد الأسدآبادى حين قدم قزوين سنة تسع وأربعمائة."

- أبو علي أحمد بن حمزة الجعفري الشريف. رافعي می نويسد: "سمع أمالي القاضي عبد الجبار بن أحمد منه في عشرين جزأ "

- أحمد بن عبد الملك بن جاباره. رافعي می نويسد: "سمع في أمالي القاضي عبد الجبار ابن أحمد منه بقزوين".

- أبو العباس قاضي القضاة أحمد بن محمد. رافعي می نويسد: "سمع بقزوين القاضي عبد الجبار أحمد سنة تسع وأربعمائة..."

- ادريس بن عمر بن إدريس الوكيل القزويني[۲۹].

- إسماعيل بن إبراهيم بن عثمان القاضي. رافعي می نويسد: "سمع القاضي أبا الحسن عبد الجبار بن أحمد في بعض أماليه بقزوين".

- إسماعيل بن أبي طاهر بن إسماعيل بن أخي نوح بن إسماعيل الفقيه. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار أحمد بقزوين أجزاء من أماليه في مسموعه منه".

- إسماعيل بن محمد بن يوسف، برادر قاضي أبو يوسف القزويني المفسر.

- أميري بن الوفاء بن مفلح الكسائي. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد في إملاء له قرىء عليه، سنة تسع وأربعمائة، بقزوين".

- أبو إسحاق إبراهيم بن أبي طاهر الخبازي الفقيه. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد الأسدابادي بقزوين".

- الشيخ الرئيس أبو القاسم إسماعيل بن حمدون الرازي، نواده قاضي عبدالجبار.

- أبو إسحاق إبراهيم بن أبي طاهر الخبازى الفقيه. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد الأسدأبادي بقزوين".

- تميم بن أبي الحسن الخياط. رافعي می نويسد: "سمع بقزوين القاضي عبد الجبار بن أحمد، سنة تسع وأربعمائة، في إملاء له قرىء عليه".

- الحسن بن أبي نصر محمد بن إبراهيم القاضي. رافعي می نويسد: "سمع مع أبيه بالري، وقزوين من القاضي عبد الجبار بن أحمد، سنة ثمان وأربعمائة".

- أبو عبد الله الحسين بن حيدر بن أمية . رافعي می نويسد: " وسمع القاضي أبا الحسن عبد الجبار بن أحمد الأسدآباذي، في بعض أماليه".

- أبو محمد الحسين بن أبي الحسن علي بن أحمد العدلي الوكيل. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد فيما أملى بقزوين".

- حمزة بن محمد بن فولان الصيرفي.

- أبو الفضائل زاذان بن محمد بن زاذان القاضي الزاذاني[۳۰].

- زيد بن الحسين بن علي بن أحمد العدلي الوكيل. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد في بعض اماليه بقزوين".

- زيد بن مانكديم الأعرابي الشريف.

- سراهنك بن أبي القاسم بن العباب القزويني. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار ابن أحمد سنة ثمان وأربعمائة يقول بقزوين..."

- أبو الحسين سعيد بن جعدوية بن القاسم بن فيلان الفقيه القزويني. رافعي می نويسد: "من الفقهاء المعتبرين. سمع أمالي القاضي عبد الجبار بن أحمد منه في عشرين جزأ بعضها بالري وبعضها بقزوين في سنتي ثمان وتسع وأربعمائة ...وسمع أبو الحسين علي بن أحمد بن صالح وروى عنه أبو سعد السمان".

- سليمان بن علوار الاسكاف.

- الشافعي بن أبي القاسم بن ثوبان. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد بقزوين سنة تسع وأربعمائة بقراءة الحسن بن علي الوراق".

- طاهر بن علي بن عمير. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد بقزوين سنة تسع وأربعمائة".

- عبد الحميد بن ربيعة بن علي بن محمد بن عبد الحميد العجلي. رافعي می نويسد: " وسمع القاضي عبد الجبار بن أحمد بقزوين سنة تسع وأربعمائة".

- عبد العزيز بن أبي يعلى المسجدي الصوفي. رافعي می نويسد: "شيخ حكى عن حاله العفة والعبادة وملازمة المسجد سمع قاضي القضاة أبا الحسن عبد الجبار بن أحمد الأسداباذي سنة ثمان وأربعمائة".

- أبو الحسن علي بن أحمد الجصاصي الفقيه. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد مجالس من أماليه".

- عمر بن إدريس الوكيل . رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد في بعض أماليه".

- المحسن بن إسماعيل بن إبراهيم الرشتي البزاز. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد فيما قرئ عليه بقزوين"

- مسعود بن محمد المرزى. رافعي می نويسد: "سمع أبا عمر عبد الواحد بن مهدي بقزوين وسمع القاضي عبد الجبار بن أحمد سنة تسع وأربعمائة".

- ابو النجم المسافر بن محمد بن عبد الله الخيارجي القزويني

- منصور بن حيدر بن أمية. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد في إملاء له".

- موسى بن إبراهيم بن موسى الجوسقي. رافعي می نويسد: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد بقزوين سنة تسع وأربعمائة".

- القاضي أبو الحسن نوح بن إسماعيل بن إبراهيم بن القاسم بن الحكم القزويني. رافعي می نويسد: "مشهور بالفقه والنظر وروى عن أبي طاهر المخلص وسمع القاضي عبد الجبار بن أحمد كثيرا من أماليه ... روى عنه ابنه ظفر وهذا القاضي نوح بن إسماعيل مكثرة من كل فن وله معلقات كثيرة مفيدة وتفقه على الشيخ أبي حامد الأسفرائني ومن عاصره".

- أبو القاسم هبة الله بن عبد الله بن أحمد بن جعفر الكموني الأردبيلي[۳۱].



امالي قاضي عبدالجبار بر اساس پاره های آن در منابع سنی:

در اينجا پاره های نقل شده از امالي قاضي عبدالجبار را بر اساس منابع سنی و امامی گرد می آوريم. بيشتر اين نقلها به کتاب التدوين مربوط است که به طور گسترده ای از امالي در شرح حال شاگردان قاضي، نقل کرده است. احتمالا او نسخه ای از امالي را داشته که بر روی آن گواهی کسانی که آنرا از قاضي در قزوين شنيده بودند، آمده بوده و بنابراين به نامهای آنان به عنوان راويان امالي دسترسی داشته است. اين نکته لازم به ذکر است که پاره ای از اين احاديث را قاضي تنها برای تأويل مضامين آنها و رد شبهات بر عليه معتزليان روايت می کرده، کما اينکه اين مطلب از امالی خطی او بر می آيد. در متن محققانه امالي خطی، در دست انتشار، ميان روايات سنت زيدی و رواياتی که در اينجا نقل می کنيم، مقايسه صورت گرفته است.





۱- امالي: أنبأ أبو الحسن القطان ثنا يحيى بن عبدك ثنا مكي بن إبراهيم ثنا عبيدالله بن أبي زياد، عن شهر، عن أسماء بنت يزيد أنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: " من ذب عن لحم أخيه بالمغيبة كان حقاً على الله عز وجل أن يعتقه من النار"[۳۲].

۲- امالي: أنبا أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن محمد بن عبد العزيز ثنا عبد الله بن العباس الطيالسي ثنا محمد بن موسى الحرشي ثنا عبد المجيد ابن عبد العزيز بن رواد عن ابن جريج عن أبي الزبير، عن جابر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، قال أحب الطعام إلى الله تعالى ما كثرت عليه الأيدي[۳۳].

۳- امالي: أنبا أبو محمد عبد الله بن جعفر بن فارس بأصبهان ثنا إسحاق بن إسماعيل ثنا إسحاق بن سليمان الرازي عن ابن أبي ذئب عن الزهري، سمعت أبا الأحوص عن أبي ذر قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إذا قام أحدكم إلى الصلاة استقبلته الرحمة، فلا يمسح الحصا ولا يحركها[۳۴].

۴- امالي: عن أبي محمد عبد الرحمن بن حمدان الجلاب ثنا هلال بن العلاء الرقي القعنبي ثنا كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني عن أبيه عن جده، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: يقول: إني لأخاف على أمتي من بعدي من أعمال ثلاثة، قالوا وما هن يا رسول الله! قال: أخاف عليهم من زلة العالم، ومن حكم جائر، ومن هوى متبع[۳۵].

۵- امالي: ثنا أبو الطيب علي بن محمد بن موسى الساوي بالري ثنا إبراهيم بن عبد الصمد ابن موسى الإمام ثنا أبي ثنا أبو بدر ثنا الحسن بن عمارة ثنا أبو إسحاق عن الحارث وعاصم بن ضمرة عن علي بن أبي طالب قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: يا علي إني أحب لك ما أحب لنفسي وأكره لك ما أكره لنفسي، لا تلبس المعصفر ولا تختم بالذهب ولا تلبس القسي ولا تركبن على ميثرة حمراء فإنها من مياثر إبليس[۳۶].

۶- امالي: ثنا عبد الله ابن جعفر بن فارس ثنا أحمد بن الفرات الرازي ثنا أبو أسامة عن مسعود ابن كدام عن زياد بن علاقة عن عمه قطبة بن مالك، قال كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول اللهم جنبني عن منكرات الأخلاق والأهواء والأدواء[۳۷].

۷- امالي: أنا أبو بكر عبد الله بن أحمد بن القاسم بن عقيل الصفار ثنا أبو العباس أحمد بن محمود بن صبيح ثنا أبو محمد الحجاج بن يوسف ثنا بشر بن حسين عن الزبير بن عدي عن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من حفظ لسانه ستر الله عورته ومن كف غضبه كف الله عنه عذابه ومن اعتذر إلى الله تعالى قبل الله معذرته[۳۸].

۸- امالي: أنبأ أبو الحسن القطان ثنا أبو حاتم الرازي ثنا إسحاق بن خالد ثنا إبراهيم بن رستم المروزي ثنا أبو حفص الأبار عن إسماعيل بن سميع عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم العلماء أمناء الرسل، ما لم يخالطوا السلطان ويداخلوا الدنيا فإذا خالطوا السلطان وداخلوا الدنيا فقد خانوا الرسل فأحذروهم واخشوهم/ واعتزلوهم[۳۹] .

۹- امالي: قرأت على أبي بكر محمد ابن الحسن الأنباري بالبصرة حدثنا مسلم بن عيسى المؤذن ثنا عبد الله ابن داؤد الخريبي عن عمران بن زائدة بن نشيط عن أبيه عن أبي خالد الوالبي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله يقول ابن آدم تفرغ لعبادتي أملاء قلبك غنى وأسد فقرك وإلا تفعل ملأت قلبك شغلا ولا أسد فقرك[۴۰].

۱۰- امالي: أنبا أبو الحسن أحمد بن محمد بن خالد بن المفرج الخطيب بأصبهان ثنا عبد الله بن إسحاق المدائني ثنا عبد العزيز بن معاوية القرشي ثنا محمد بن إبراهيم ثنا بقية عن ثور بن زيد عن خالد بن معدان قال لقيت واثلة بن الاسقع رضي الله عنه في يوم عيد فقلت له تقبل الله منا ومنك فقال واثلة لقيت النبي في يوم عيد فقلت يا سول الله تقبل الله منا ومنك قال نعم تقبل الله منا ومنك[۴۱].

۱۱- امالي: ثنا أبو جعفر بن عبيد بهمدان ثنا محمد ابن يونس وإبراهيم بن الحسين قال ثنا علي بن قتيبة ثنا مالك عن أبي الزبير عن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله بروا آباءكم يبركم أبناءكم وعفوا تعف نساءكم ومن يصل إليه فلم يقل لم يرد على الحوض[۴۲].

۱۲- امالي: أنبأ سهل بن عبد الله بن حفص الخياط التستري ثنا الحسين بن إسحاق الدقيقي ثنا محمد بن الصباح ثنا عمار بن محمد عن عبد الرحمن بن صبهان عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله لا يدخل الجنة منان ولا عاق ولا مدمن خمر ولا مؤمن بسحر ولا قتات[۴۳] .

۱۳- امالي: أنبأ أبو جعفر أحمد بن جعفر بن أحمد بن معبد الأصبهاني ثنا عبيد بن الحسن ثنا عمر بن مرزوق ثنا شعبة بن الحجاج عن يزيد اليامي عن سعد بن عبيدة عن أبي عبد الرحمن السلمي عن علي بن أبي طالب قال قال رسول الله لا طاعة لأحد في معصية الله إنما الطاعة في المعروف[۴۴].

۱۴- امالي: ثنا أبو محمد عبد الله المرزبان بقزوين ثنا أحمد بن الخضر المرزي ثنا عبد الحميد ابن إبراهيم البوشنجي ثنا محمد بن بكر ثنا عبد الله بن المبارك ثنا يحيى بن عبد الله عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله استفرهوا ضحاياكم فانها مطاياكم على الصراط[۴۵].

۱۵- امالي: ثنا القاسم بن علي المالكي أبو محمد ثنا محمد بن أحمد بن هارون أبو بكر ثنا سليمان الشاذكوني ثنا يحيى بن المتوكل ثنا عبد العزيز أبي رواد عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله أتاني جبرئيل عليه السلام فقال: يا محمد كن عجاجا بالتلبية ثجاجا بنحر البدن[۴۶].

۱۶- امالي: أخبرنا أبو الحسن أحمد بن الحسن بن أيوب النقاش الاصبهاني ثنا عبيد بن الحسن بن يوسف الأنصاري ثنا يحيى بن حاتم ثنا الهيثم ابن حماد ثنا أبو داؤد الدارمى سمعت زيد بن أرقم رضي الله عنه يقول سمعت رسول الله يقول من قال لا إله إلا الله مخلصا دخل الجنة وإخلاصها أن يحجز عن محارم الله[۴۷].

۱۷- امالي: أنبا أبو محمد عبد الله بن الحسن بن بندار بأصبهان ثنا أبو جعفر محمد ابن إسماعيل الصائغ في المسجد الحرام ثنا أبو أسامة ثنا أبو روق عطية ابن الحارث ثنا أبو الغريف عبيد الله بن خليفة عن صفوان بن عسال المرادي قال بعثنا رسول الله في سرية فقال: سيروا بسم الله ، واغزوا في سبيل الله ، قاتلوا أعداء الله ، ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تنفروا ، ولا تمثلوا ، ولا تقتلوا وليدا وليمسح أحدكم إذا كان مسافرا على خفيه إذا أدخلهما طاهرتين ثلاثة أيام ولياليهن ، وإذا كان مقيما فيوما وليلة[۴۸].

۱۸- امالي: عن أبي محمد عبد الله بن جعفر بن فارس ثنا إسحاق بن إسماعيل ثنا إسحاق بن سليمان الرازي ثنا أبو سنان سعيد بن سنان الشيباني نزيل الري عن حبيب بن بي ثابت أن أبا أيوب الأنصاري قدم على ابن عباس رضي الله عنهما البصرة ففرغ له بيته وقال لأصنعن بك ما صنعت برسول الله كم عليك من الدين فقال عشرون ألفا فأعطاه أربعين ألفا وعشرين مملوكا وقال لك ما في البيت كله[۴۹].

۱۹- امالي: ثنا أحمد بن زكريا بن يحيى السباعي ثنا هشام بن علي ثنا الحسين بن محمد عن يوسف بن خالد ثنا أبو جعفر الحطمي عن عبد الرحمن بن عقبة بن الفاكه بن سعد أن رسول الله كان يغتسل يوم الفطر ويوم النحر ويوم عرفة ويوم الجمعة[۵۰].

۲۰- احتمالا امالي: ثنا أحمد بن محمد بن عيسى بن مزيد الخشاب ثنا سمعان بن يحيى العسكري ثنا إسحاق بن محمد القمي ثنا أبي عن يونس بن عبيد عن الحسن عن أنس ابن مالك، قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رأس العقل بعد الإيمان التودد إلى الناس، ونصف العلم حسن المسئلة والاقتصاد في المعيشة نصف العيش وصدقة السر تطفئ غضب الرب وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة. قوله: أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة يفسر بمعنيين أحدهما يستمرون على اصطناع المعروف يومئذ فيشفعون للمجرم ويهدون إلى المكرم، والثاني أنهم أهل المعروف والإحسان إليهم في الآخرة. التودد إلى الناس المذكور في الخبر ينبغي أن يقصد به نفع الناس أو الانتفاع بهم، وأن يحترز عن الافتتان بالناس[۵۱].

۲۱- احتمالا امالي: ثنا محمد بن أحمد بن يعقوب المروزي بالري ثنا محمد بن أيوب البجلي ثنا أبو الربيع الزهراني ثنا إسماعيل بن زكريا عن أبي رجاء عن برد بن سنان عن مكحول عن واثلة بن الأسقع عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: كن ورعاً تكن أعبد الناس وكن قنعاً تكن اشكر الناس وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمناً وأحسن مجاورة من جاورك تكن مسلماً وأقل الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب[۵۲].

۲۲- احتمالا امالي: ثنا أبو الحسن القطان بقزوين، ثنا أبو حاتم الرازي ثنا محمد بن يزيد بن سنان الرهاوي ثنا يزيد ثنا زيد بن أبي أنيسة عن عمرو بن مرة عن أبي البختري، عن أبي سعيد الخدري، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: " لا زكاة في شيء من الحرث نخله وكرمه، وزرعه حتى يبلغ خمسة أو ساق، فما بلغ خمسة أو ساق، ففيه الزكاة فما كان منه بالدوالي والأيدي، والنواضح ففيه نصف العشر ما كان فيه مما يسقيه السماء والأنهار ففيه العشر، والوسق ستون صاعاً، ولا زكاة في شيء من الفضة حتى يبلغ خمسة، أواق ففيه الزكاة والوقية أربعون درهماً إذا بلغ مائتي درهم، ففيه خمسة دراهم[۵۳].

۲۳- احتمالا امالي: ثنا محمد بن يعقوب أبو جعفر المروزي، حاج قدم علينا سنة أربعين وثلاثمائة، ثنا أبو العباس أحمد بن عمرة، ثنا محمد بن يحيى بن خالد بن يزيد، قال كتب رجل إلى بعض الأدباء يسأله أن يكتب إليه شيئاً ينتفع به فكتب إليه أما لآخرتك فإن الله أوحى إلى نبيّ من أنبيائه، يقال له أرميا وعزتي وجلالي لو أن المعصية كانت في بيت من بيوت الجنة لاوصلت الخراب إلى ذلك البيت، وأما لدنياك فإن الشاعر يقول:

ما الناس إلا مع الدنيا وصاحبها ... فكيف ما انقلبت يوما به انقلبوا

يعظمون أخا الدنيا فإن وثبت ... عليه يوماً بما لا يشتهي وثبوا[۵۴] .

۲۴- احتمالا امالي: عن أبي عبيد محمد بن إسحاق بن إبراهيم البخاري الطواويسي ثنا علي بن محمد بن هارون ابن زياد الحميري ثنا أبو كريب ثنا ابن إدريس، سمعت شعبة عن أبي عمران الجوني عن طلحة رجل من قريش، قال قالت عائشة: يا رسول الله! إن لي جارين، فإني أيهما أهدى قال إلى أقربهما منك بابا[۵۵].

۲۵- احتمالا امالي: أنبأ عبد الله بن جعفر بن فارس أنبأ يونس بن حبيب ثنا أبو داؤد الطيالسي أنبأ الفرج بن فضالة ثنا خالد بن يزيد عن حليس عن أم الدرداء عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن النبي قال إن الله عز وجل فرغ إلى خلقه من خمس من أجله وعمله وأثره ومضجعه ورزقه[۵۶].

۲۶- احتمالا امالي: ثنا علي بن إبراهيم بن سلمة ثنا أبو حاتم الرازي ثنا محمد بن عبد الله الأنصاري حدثني حميد عن أنس ابن مالك رضي الله عنه قال جاء عبد الله بن سلام رضي الله عنه إلى رسول الله مقدمة المدينة. فقال إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي قال ما أول أشراط الساعة وما أول طعام يأكله أهل الجنة والولد ينزع إلى أبيه وإلى أمه قال أخبرني بهن جبرئيل عليه السلام آنفا قال عبد الله ذاك عدو اليهود من الملائكة قال أول أشراط فناد تحشرهم من المشرق إلى المغرب وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد الحوت وأما الولد فإذا سبق ماء الرجل نزعه وإذا سبق ما المرأة نزعته قال أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أنك رسول الله ثم قال يا رسول الله عن اليهود قوم بهت إن علموا بإسلامي قبل أن تسألهم عني بهتوني عندك فجاء اليهود فقال النبي أي رجل عبد الله فيكم قالوا خيرنا وأبن خيرنا وسيدنا وابن سيدنا وأعلمنا وابن أعلمنا قال أرأيتم أن أسلم عبد الله بن سلام قالوا أعاذه الله من ذاك فخرج إليهم عبد الله فقال أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله. قالوا شرنا وابن شرنا فقال هذا ما كنت أقول يا رسول الله أحذره[۵۷].

۲۷- احتمالا امالي: عن فاروق بن عبد الكثير الخطابي ثنا هشام بن علي السيرافي ثنا الربيع بن يحيى الأشناني ثنا سفيان ابن سعيد الثوري عن محمد بن المنكدر عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم جمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء في السفر والحضر من غير علة للرخص[۵۸].

۲۸- احتمالا امالي: عن أبي عمران موسى بن سعيد بن موسى ثنا محمد بن علي المكي ثنا القعنبي ثنا سليمان بن بلاد عن عبد الله بن عبد الرحمن عن نهار العبدي، قال: سمعت أبا سعيد الخدري رضي الله عنه يذكر أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال إن الله تعالى يسأل العبد، يوم القيامة، حتى يقول له: ما منعك إذا رأيت منكراً أن تنكره فإذا لقن الله تعالى عبدا حجة، قال ربي وثقت بك وفرقت من الناس[۵۹].

۲۹- احتمالا امالي: ثنا أبو القاسم سليمان بن أحمد ثنا عبد الوهاب بن رواحة ثنا أبو كريب محمد بن العلاء ثنا حفص بن بشير الأسدي ثنا الحسن بن الحسين بن زيد العلوي عن أبيه عن جعفر بن محمد عن أبيه علي عن أبيه حسين عن أبيه علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله ثلاث من لم يكن فيه فليس مني ولا من الله عز وجل قيل وما هن يا رسول الله قال حلم يرد به جهل جاهل وحسن خلق يعيش به في الناس وورع يحجزه عن معاصي الله[۶۰].

۳۰- احتمالا امالي: عن أبي الحسن القطان قال ثنا جعفر بن محمد أبو يحيى الزعفراني ثنا محمد بن مهران ثنا عيسى بن يونس عن الأحوص بن حكيم عن مهاصر بن حبيب عن أبي ثعلبة الخشنى رضي الله عنه ان النبي كان يصوم شعبان ورمضان يصلهما وسمعه يحدث عن عبد الرحمن بن حمدان قال ثنا محمد بن روح البصري ثنا بدل بن المحبر ثنا شعبة بن الحجاج عن أبي إسحاق السبيعي قال كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يذاكر أصحابه وجلاسه في استعمال حسن الأدب بقوله وكن معدنا للخير واصفح عن الاذى فانك رائي ما عملت وسامع وأحبب اذا أحببت حبا مقاربا فانك لا تدري متي أنت نازع وأبغض اذا أبغضت بغضا مقاربا فانك لا تدري متى الحب راجع[۶۱].

۳۱- احتمالا امالي: قرئ على أبي أحمد القاسم بن صالح وأنا أسمع بأسداباد حدثكم إبراهيم بن الحسين حدثني زيد ابن أبي حبيب عن محمد بن عمرو بن حلحلة عن محمد بن عمرو بن عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال والله ما أحلت الناس شيئا قط ولا حرمت والله لرأيت رسول الله وقد توضأ ليخرج إلى الصلاة فأتى بصحفه فيها لحم وخبز فأكل منها وخرج إلى الصلاة ولم يتوضأ[۶۲].

۳۲- احتمالا امالي: عن عبد الله بن جعفر بن أحمد بن فارس ثنا أحمد بن يونس الضبي ثنا جبارة بن مغلس ثنا كثير بن سليم سمعت أنس بن مالك رضي الله عنه يقول جاء رجل إلى النبي فقال يا رسول الله إني أرى الرؤيا في المنام يمرضني فقال له النبي الرؤيا الحسنة من الله والسيئة من الشيطان فاذا رأيت روياء تكرهها فاستعذ بالله واتفل عن يسارك ثلاث تفلات فانها لا يضرك[۶۳].

۳۳- احتمالا امالي: قرئ على القاسم بن أبي صالح وأنا اسمع حدثكم إبراهيم بن الحسن ثنا عبد الله بن صالح حدثني الليث بن سعد حدثني أبو الزبير عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه عن رسول الله قال إن خير ما ركبت إليه الرواحل مسجدي هذا والبيت العتيق[۶۴].

۳۴- احتمالا امالي: ثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سليمان الهروي ثنا أبو إبراهيم المزني ثنا الشافعي أنبأ سفيان بن عيينة بن محمد بن عجلان عن القعقاع بن حكيم عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله إنما أنا لكم مثل الوالد لولده فإذا ذهب أحدكم إلى الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها بغائط ولا بول وليستنج بثلاثة أحجار ونهى عن الروث والرمة[۶۵].

۳۵- احتمالا امالي: عن القاسم ابن أبي صالح ثنا إبراهيم بن الحسين بن ديزيل ثنا عبد الله بن صالح حدثني موسى بن علي عن أبيه عبد العزيز بن مروان عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال شر ما في الرجل شح هالع وجبن خالع[۶۶].

۳۶- احتمالا امالي: ثنا أبو عمران موسى بن سعيد ابن موسى الهمداني ثنا أبو جعفر محمد بن صالح الأشج ثنا داؤد بن إبراهيم العقيلي ثنا شعبة سمعت قتادة سمعت أنس بن مالك رضي الله عنه يقول قال رسول الله لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه[۶۷].

۳۷- به احتمال قوی الامالي[۶۸]: أنا أبو محمد عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمذان نا أبو بكر أحمد بن القاسم بن عطية الرازي نا محمد بن عبد الرحمن بن سهم الأنطاكي نا أبو إسحاق الفزاري عن شعبة عن يعلى بن عطاء عن أبيه عن عبد الله بن عمرو عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) قال رضا الرب في رضا الوالد وسخطه في سخط الوالد[۶۹] .

۳۸- به احتمال قوی الأمالي: أنا أبو الحسن القطان بقزوين نا أبو زكريا يحيى بن عبد الأعظم نا عبد الله بن يزيد المقرئ نا عبد الرحمن بن زياد حدثني مسلم بن يسار عن سفيان بن وهب الخولاني قال كنت مع عمر بن الخطاب بالشام فأتاه أهل ذمتها فقالوا إنك كلفتنا وفرضت علينا أن نرزق المسلمين العسل ولا نجد فقال عمر إن المسلمين إذا دخلوا أرضا فاستوطنوا فيها اشتد عليهم أن يشربوا الماء القراح فلا بد مما يصلحهم فقالوا إن عندنا شرابا نصنعه من العنب شبه العسل فقال عمر فائتوني به فأتوه فجعل يرفعه بأصبعه فيمتد كهيئة العسل فقال عمر فإن هذا يشبه طلاء الإبل قال فأتوا بماء قال فأتوه بماء فصب عليه فشرب وشرب أصحابه فقال عمر ما أطيب هذا فارزقوا منه المسلمين فمكث ما شاء الله أن يمكث فإذا رجل قد خدر منه فقام إليه المسلمون فضربوه بنعالهم وقالوا سكران فقال الرجل لا تقتلوني والله ما شربت إلا الذي رزقنا منه عمر فأتوا به عمر فقال الرجل ما شربت إلا الذي رزقتنا منه فقام عمر بين ظهراني الناس فقال يا أيها الناس إنما أنا بشر ولست أحل حراما ولا أحرم حلالا وإن الله قد قبض نبيه ( صلى الله عليه وسلم ) ورفع الوحي ثم قال إني أبرأ إلى الله من هذا أن أحل لكم حراما فاتركوه فإني أخاف أن يدخل الناس فيه دخولا فإني سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول كل مسكر حرام ثم كان عثمان فمنعه[۷۰] .

۳۹- به احتمال قوی الأمالي: أنا احمد بن الحسن بن ايوب بن هارون النقاش الأصبهاني بها نا أحمد بن عمرو بن عبد الخالق نا احمد بن مالك نا عمرو بن وهب قال بلغني ان داود عليه السلام قال إلهي كن لسليمان كما كنت لي فأوحى الله إليه ان قل لسليمان ان يكون لي كما كنت لي أكون له كما كنت لك[۷۱].

۴۰- به احتمال قوی الأمالي: انا أبو الحسن القطان وهو علي بن ابراهيم بن سلمة نا اسحاق بن ابراهيم بن عباد الدبري عن عبد الرزاق عن معمر عن يحيى بن أبي كثير عن زيد بن سلام عن جده قال كتب معاوية الى عبد الرحمن بن شبل ان علم الناس ما سمعت من رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فجمعهم فقال اني سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول تعلموا القرآن فإذا علمتموه فلا تغلو فيه ولا تجفوا عنه ولا تأكلوا به ولا تستكبروا به ثم قال ان التجار هم الفجار قالوا يارسول الله أليس قد احل البيع وحرم الربا قال بلى ولكنهم يحلفون ويأثمون ثم قال ان الفساق هم أهل النار قالوا يارسول الله وما الفساق قال النساء قالوا يا رسول الله أليس امهاتنا قال بلى ولكنهن إذا أعطين لم يشكرن وإذا ابتلين لم يصبرن ثم قال ليسلم الراكب على الراجل فالراجل على الجالس والأقل على الأكثر فمن أجاب السلام كان له ومن لم يجب فلا شئ له[۷۲] .

۴۱- به احتمال قوی از الامالي: نا علي بن أحمد بن محمد بن قرقور نا محمد بن علي بن زيد الصايغ نا سعيد بن منصور نا أحمد بن عبد الله عن محمد بن عمرو بن علقمة عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب عن أبيه قال كنت مع عمر بن الخطاب بضجنان فقال كنت أرعى للخطاب بهذا المكان فكان فظا غليظا فكنت أرعى أحيانا وأحتطب أحيانا فأصبحت أضرب الناس ليس فوقي أحد إلا الله رب العالمين ثم قال : لا شي مما ترى تبقى بشاشته * يبقى الإله ويؤدي المال والولد[۷۳] *

۴۲- به احتمال قوی از الامالي: أنبأنا أبو جعفر أحمد بن إبراهيم بن يوسف الأصبهاني ثنا عبد الله بن محمد بن النعمان ثنا بشر ابن حجر السامي ثنا أبو المقدام هشام بن زياد عن محمد بن كعب القرظي قال عهدت عمر بن عبد العزيز وهو أمير علينا بالمدينة وهو شاب ممتلئ الجسم حسن البضعة فلما استخلف أرسل إلي وأنا بخراسان فأتيته بخناصرة فدخلت عليه فرأيته قد تغير حاله ونحل جسمه فجعلت أنظر إليه لا أكاد أصرف بصري عنه فقال إنك لتنظر إلي نظرا ما كنت تنظره إلي من قبل يا بن كعب قال قلت لعجبي (ح قال وما أعجبك) قلت لما حال من لونك ونفى من شعرك ونحل من جسمك فقال كيف لو رأيتني يا بن كعب بعد ثالثة في قبري حيث تقع حدقتاي على وجهي ويسيل منخراي وفمي صديدا ودودا كنت لي أشد نكرة أعد علي الحديث الذي كنت حدثتنيه عن ابن عباس قال قلت حدثنا ابن عباس يرفعه إلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) " إن لكل شئ شرفا وإن أشرف المجالس ما استقبل به القبلة وإنما تجالسون بالأمانة فلا تصلوا خلف النائم والمتحدث واقتلوا الحيه والعقرب وإن كنتم في صلاتكم ولا تستروا الجدر بالثياب ومن نظر في كتاب أخيه بغير إذن أخيه فكأنما نظر في النار ومن أحب أن يكون أكرم الناس فليتق الله ومن أحب أن يكون أقوى الناس فليتوكل على الله ومن أحب أن يكون أغنى الناس فليكن بما في يد الله عز وجل أوثق منه بما في يده ألا أنبئكم بشراركم قالوا بلى يا رسول الله قال " من نزل وحده ومنع رفده وجلد عبده أفلا أنبئكم بشر من هذا ؟ " قالوا بلى يا رسول الله قال " من يبغض الناس ويبغضونه أفلا أنبئكم بشر من هذا ؟ " قالوا بلى يا رسول الله قال " من لا يقيل عثرة ولا يقبل معذرة ولا يغفر ذنبا أفلا أنبئكم بشر من هذا " قالوا بلى يا رسول الله قال " من لا يرجي خيره ولا يؤمن شره إن عيسى بن مريم قام في قومه فقال يا بني إسرائيل لا تكلموا بالحكمة عند الجهال فتظلموها ولا تمنعوها أهلها فتظلموهم ولا تظالموا ولا تكافئوا ظالما فيبطل فضلكم عند ربكم يا بني إسرائيل إنما الأمر ثلاثة أمر بين رشده فاتبعوه وأمر بين غيه فاحتلبوه وأمر اختلف فيه فردوه إلى الله عز وجل[۷۴].

۴۳- به احتمال قوی از الامالي: ثنا أبو بكر أحمد بن هشام بن حميد الحصري بالبصرة ثنا أحمد بن عبد الجبار العطاردي ثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد أو عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا قال الرجل سبحان الله قال الملك والحمد لله وإذا قال سبحان الله والحمد لله قال الملك لا إله إلا الله وإذا قال الرجل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله قال الملك الله أكبر وإذا قال سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر قال الملك يرحمك الله[۷۵].



مجموعه ای از روايات قاضي عبدالجبار در منابع سنی و امامی که می تواند به امالي او مربوط باشد:
(در الاربعين مفيد نيشابوري، ص ۴۳ و ۶۹، چاپ جديد نيز دو حديث از قاضي با مضامين شيعی نقل شده که به دليل آنکه نسخه الکترونيکی آن را در اختيار نداريم، نقل نمی شوند، اما می توان به خود آن کتاب چاپ شده مراجعه کرد)

۴۴- عن الحاكم أبي الفضل الترمذي ، عن عبد الله بن صالح ، عن محمد بن أحمد ، عن إسماعيل بن إسحاق ، عن إبراهيم بن حمزة ، عن عبد العزيز بن محمد ، عن سهيل بن مالك ، عن أبيه ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا استهل رمضان غلقت أبواب النار ، وفتحت أبواب الجنان، وصفدت الشياطين[۷۶].

۴۵- نا أبو بكر محمد بن إبراهيم بن أحمد بن يونس بن معاذ المعروف ب‍ (خس) : نا أبو القاسم جعفر بن محمد بن الحسن المهرقاني : نا عبد الله بن عمير . نا الحسين بن عيسى بن ميسرة : نا سلمة بن الفضل الانصاري ، عن محمد بن إسحاق عن محمد بن إبراهيم بن الحارث ، عن عبد الرحمان بن سهل بن أبي خيثمة عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا كان يوم القيامة ضربت لي قبة عن يمين العرش من درة بيضاء وضربت عن يسار العرش قبة من ياقوتة حمراء لابراهيم خليل الرحمن وضربت بينهما قبة من درة خضراء لعلي بن أبي طالب فما ظنك بحبيب بين حبيبين ؟[۷۷]

۴۶- (حدثکم) أبو بكر محمد بن أحمد . . . بالبصرة نا يحيى بن أبى طالب نا عبد الوهاب نا روح بن القاسم عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله أن امرأة من الأنصار صنعت شاة لرسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فدعته في نفر من أصحابه وفرشت لهم صورا ثم أتتهم بطعام فأكل رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وأكلنا معه فدعا بماء فتوضأ ثم صلى بنا الظهر ثم أتى بفضول طعامهم فأكلوا ثم قام فصلى بنا العصر ولم يتوضأ[۷۸].

۴۷- حدثنا الزبير بن عبد الواحد الاسداباذى أنبأنا عبدالله بن محمد بن فرح حدثنا جعفر بن عامر حدثنا يحيى بن عنبسة حدثنا حميد عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من اتخذ ديكا أبيض في داره لم يقربه الشيطان ولا السحرة"[۷۹].

۴۸- حدثنا الزبير بن عبد الواحد الحافظ حدثنا محمد ابن الحسن بن قتيبة ويعقوب بن إسحاق بن إبراهيم ومحمد بن عمر الديناسى قالوا حدثنا عمرو بن خلف الحناوي حدثنا أيوب بن سويد عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " دخلت الجنة فرأيت فيها ذئبا فقلت أذئب فقال إنى أكلت ابن شرطى " . قال ابن عباس : هذا وقد أكل ابنه فلو أكله رفع في عليين[۸۰].

۴۹- حدثنا أبو حاتم أحمد بن الحسن بن هارون الرازي بالرى ، حدثنا أبو الحسين عبد الله بن محمد بن شاذان البغدادي بنيسابور املاء ، حدثنى أبو عبد الله محمد بن سهل - مولى عمر بن عبد العزيز بمصر - حدثنا عمر ابن عبد الجبار الناشي ، عن أبيه ، عن موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه على بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي عليه السلام : ان النبي صلى الله عليه وآله كان إذا عطس قال له علي عليه السلام : اعلى الله ذكرك يا رسول الله ، وإذا عطس علي عليه السلام ، قال له النبي صلى الله عليه وآله : اعلى الله عقبك يا علي[۸۱].

۵۰- حدثنا الزبير بن عبد الواحد ثنا محمد بن الحسن بن قتيبة ويعقوب بن اسحاق بن ابراهيم بن حجر ومحمد بن عمر الدعاسي العسقلانيون قالوا حدثنا عمرو بن خليف ثنا ايوب بن سويد عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس رضى الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وآله قال ادخلت الجنة فرأيت فيها ذئبا فقلت اذئب في الجنة قال اني اكلت ابن شرطى قال ابن عباس هذا وانما اكل ابنه فلو اكله رفع في عليين. لما فرغت من قراءة هذا على ابن قتيبة قال لى مثلك يسمع هذا قلت نخرج به رواية يا ابا العباس فتبسم[۸۲].

۵۱- حدثنا أبو الحسن علي بن إبراهيم بن سلمة حدثني محمد بن المغيرة السكري حدثنا هشام بن عبيد الله الرازي عن مالك بن أنس عن يحيى بن سعيد قال حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن جابر أراه عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعزروه قال وما ذاك قالوا الله ورسوله أعلم قال تنصروه[۸۳].

۵۲- حدثنا عبد الرحمن بن حمدان الجلاب حدثنا عبد الله بن إسحاق أبو العباس نزيل حلب حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري حدثنا يحيى بن حسان حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا سفيان الثوري حدثنا مالك بن أنس عن الزهري عن أنس بن مالك ان النبي صلى الله عليه وسلم قال مثل أمتي مثل المطر لا يدري أوله خير أو آخره[۸۴].

۵۳- نا عبد الله بن جعفر ثنا يونس بن حبيب ثنا أبو داود الطيالسي ثنا سكن بن المغيرة عن الوليد بن أبي هشام عن فرقد أبي طلحة عن عبد الرحمن بن خباب قال سمعت رسول الله وحض على جيش العسرة فقام عثمان رضي الله عنه فقال مائة بعير بأحلاسها واقتابها في سبيل الله ثم حض الثانية فقال عثمان مائتا بعير بأحلاسها وأقتابها في سبيل الله ثم حض الثالثة فقال ثلاثمائة بعير بأحلاسها وأقتابها في سبيل الله قال فرأيت رسول الله ينزل عن المنبر وهو يقول ما على عثمان ما عمل بعد هذا مرتين أو ثلاثا[۸۵].



-------------------------------------------------------------------------------

[۱] برای او نک: مقاله من با عنوان شخصيت ابوسعد سمّان. در مجموعه مقالات، در دست انتشار.

[۲] نک: هدية العارفين ، ج ۱ ص ۴۹۸ -۴۹۹ : "القاضى أبو الحسن عبد الجبار بن احمد بن عبد الجبار بن احمد بن خليل الهمداني الاسترابادي (کذا) الشافعي. قاضى رى ولد سنة ۳۵۹ وتوفى سنة ۴۱۵ خمس عشرة واربعمائة . صنف الامالى في الحديث . تنزيه القرآن عن المطاعن . دلائل النبوة . طبقات المعتزلة".

[۳] معجم المؤلفين از عمر كحالة ج ۵ ص ۷۸

[۴] نک: مقاله من با عنوان دو دانشمند شيعی در حال کار.

[۵] برای شرح احوال او در منابع سنی نک: تاريخ بغداد، ۱۱/ ۱۱۳- ۱۱۵، الأنساب سمعاني، ۱/ ۲۲۵، ۲۲۶، دول الإسلام ذهبی، ۱/ ۲۴۷، العبر ذهبی، ۳ / ۱۱۹ ، ميزان الاعتدال ذهبی، ۲ / ۵۳۳ ، المغني في الضعفاء از ذهبي، ۱ / ۳۶۶ ، طبقات الشافعية الكبرى از سبكي، ۳/ ۲۱۹، طبقات الشافعية ابن قاضي شهبة، ۱/ ۱۸۷ شماره ۱۴۵، لسان الميزان، ۳/ ۳۸۶، شذرات الذهب، ۳/ ۲۰۲ ، المختصر في أخبار البشر، ۲ / ۱۶۲ ، مرآة الجنان، ۳ / ۲۹ ، طبقات المفسرين سيوطي، ۱۶ ، طبقات المفسرين داوودي، ۱ / ۲۵۶ - ۲۵۸ ، هدية العارفين، ۱ / ۴۹۸ ، ۴۹۹ ، إيضاح المكنون، ۱ / ۳۲۹، ۴۷۸ ، ۲ : ۴۳۰، كشف الظنون، ۱۱۰۷ و منابع ديگری که در دنباله مقاله از آنها نام می بريم.

[۶] به طور نمونه: نک: بحثهای ابراهيم نظام و بازتاب آن در منابعی مانند تأويل مختلف الحديث ابن قتيبه و نيز تأويل احاديث متشابه در منابع مختلفی مانند جلاء الأبصار حاکم جشمي و نيز کتاب قبول الأخبار ابوالقاسم بلخي که اين اخير به چاپ هم رسيده است.

[۷] در منابع تاريخی هم به مناسبت مقام قضای قاضي عبدالجبار، از وی نام برده شده که آنرا در جای ديگری مورد مطالعه قرار داده ايم. به عنوان چند نمونه اينجا پاره ای از آنها را نقل می کنيم: ابن اثير در الکامل نقل می کنيم: (ج‏۹،ص:۳۳۴):

"توفّي القاضي عبد الجبّار بن أحمد المعتزليّ الرّازيّ، صاحب التصانيف المشهورة في الكلام و غيره، و كان موته بمدينة الرّيّ، و قد جاوز تسعين سنة".؛البداية والنهاية از ابن كثير، ج ۱۱ ص ۳۳۰:"وفيها خلع على القاضي عبد الجبار بن أحمد المعتزلي بقضاء قضاة الري وما تحت حكم مؤيد الدولة بن ركن الدولة ، وله مصنفات حسنة ، منها دلائل النبوة وعمد الادلة وغيرها." ؛ البداية والنهاية، ج ۱۱ ص ۳۵۹ - ۳۶۰: "ثم دخلت سنة خمس وثمانين وثلثمائة فيها استوزر ابن ركن الدولة بن بويه أبا العباس أحمد بن إبراهيم الضبي ، الملقب بالكافي ، وذلك بعد وفاة الصاحب إسماعيل بن عباد ، وكان من مشاهير الوزراء . وفيها قبض بهاء الدولة على القاضي عبد الجبار وصادره بأموال جزيلة ، فكان من جملة ما بيع له في المصادرة ألف طيلسان وألف ثوب معدني...وممن توفي فيها من الاعيان . . . الصاحب بن عباد وهو إسماعيل بن عباد بن عباس بن عباد بن أحمد بن إدريس الطالقاني، أبو القاسم الوزير المشهور بكافي الكفاة ، .... وقد سمع الحديث من المشايخ الجياد العوالي الاسناد ، وعقد له في وقت مجلس للاملاء فاحتفل الناس لحضوره ، وحضره وجوه الامراء ، فلما خرج إليه لبس زي الفقهاء وأشهد على نفسه بالتوبة والانابة مما يعانيه من أمور السلطان ، وذكر للناس أنه كان يأكل من حين نشأ إلى يومه هذا من أموال أبيه وجده مما ورثه منهم ، ولكن كان يخالط السلطان وهو تائب مما يمارسونه ، واتخذ بناء في داره سماه بيت التوبة ، ووضع العلماء خطوطهم بصحة توبته ، وحين حدث استملى عليه جماعة لكثرة مجلسه ، فكان في جملة من يكتب عنه ذلك اليوم القاضي عبد الجبار الهمداني وأضرابه من رؤس الفضلاء وسادات الفقهاء والمحدثين" ؛ تاريخ ابن خلدون، ج ۴ ص ۴۶۶: "وكان الصاحب قد أحسن إلى القاضى عبد الجبار المعتزلي وقدمه وولاه قضاء الرى وأعمالها فلما مات قال عبد الجبار لا أرى الترحم عليه لانه مات على غير توبة ظهرت منه فنسب إليه قلة الوفاء بهذه المقالة ثم صادر فخر الدولة عبد الجبار فباع في المصادرة ألف طيلسان وألف ثوب من الصوف الرفيع".

[۸] گاهی نيز منابع سنی، او را به دليل تفسير قرآن وی نام می برند؛ نمونه: طبقات المفسرين جلال الدين السيوطي، ص ۴۸ -۴۹: "عبد الجبار بن أحمد بن عبد الجبار بن أحمد بن الخليل القاضي أبو الحسن الهمذاني الأسداباذي شيح المعتزلة وصاحب التصانيف منها التفسير عاش دهرا طويلا وسار ذكره كان فقيها شافعي المذهب سمع من أبي الحسن بن سلمة الفطان وعبد الله بن جعفر بن فارس وجماعة روى عنه أبو القاسم على بن المحسن التنوخي والحسين بن على الصيمري الفقيه وأبو محمد عبد السلام القزويني المفسر والمعتزلي وآخرون ولى قضاء الري وأعمالها ورحلت إليه الطلبة مات في ذى القعدة سنة خمس عشرة وأربعمائة رأيت تفسيره لطيف الحجم". درباره تفسير او نک: کلبرگ، کتابخانه ابن طاووس، ذيل تفسير او و نيز کتاب عدنان زرزور درباره حاکم جشمي.



[۹] در الارشاد چاپی الخليلي القزويني اين مطلب را نيافتم.

[۱۰] اين موارد از موارد اندکی است که اطلاعی درباره نحوه قضای قاضي عبدالجبار در اختيار ما قرار دارد؛ نک: مقاله من در همين سايت درباره متن عهدنامه صاحب بن عباد برای تعيين وی به مقام قاضي القضات ری و شهرهای تابعه.

[۱۱] نک: طبقات الشافعية ابن قاضي شهبة،۱/ ۱۷۶- ۱۷۷.

[۱۲] ذهبي درباره او می نويسد: تذكرة الحفاظ - الذهبي ج ۳ ص ۸۵۶ - ۸۵۷: "الحافظ الامام القدوة ... محدث قزوين وعالمها ، ولد سنة اربع وخمسين ومائتين وارتحل في هذا الشأن فكتب الكثير ، سمع ابا حاتم الرازي وابراهيم بن ديزيل سيفنة ومحمد بن الفرج الازرق والقاسم بن محمد الدلال والحارث بن ابى اسامة وابا عبد الله ابن ماجه صاحب السنن واسحاق بن ابراهيم الدبرى والحسن ابن عبد الاعلى البوسى ويحيى بن عبدك القزويني وخلقا سواهم ، روى عنه الزبير بن عبد الواحد الحافظ وأبو الحسن النحوي واحمد بن على بن لال والقاسم بن ابى المنذر الخطيب وأبو سعيد عبد الرحمن بن محمد القزويني وأبو الحسين احمد بن فارس اللغوى وآخرون ، وتلا عليه بحرف الكسائي احمد بن نصر الشذائى عن قراءته على الحسن بن على الازرق . قال الخليلى : أبو الحسن شيخ عالم بجميع العلوم التفسير والفقه والنحو واللغة ، وكان له بنون محمد وحسن وحسين ماتوا شبابا ، وسمعت جماعة من شيوخ قزوين يقولون : لم ير أبو الحسن مثل نفسه في الفضل والزهد ، أدام الصيام ثلاثين سنة ، وكان يفطر على الخبز والملح ، وفضائله اكثر من أن تعد رحمه الله تعالى . وقال ابن فارس في بعض اماليه سمعت ابا الحسن القطان بعد ما علت سنه يقول : حين رحلت كنت احفظ مائة الف حديث ، وأنا اليوم لا اقوم على حفظ مائة حديث ، وسمعته يقول : اصبت ببصرى وأظن انى عوقبت بكثرة كلامي ايام الرحلة ، قلت : مات سنة خمس وأربعين وثلاث مائة."

[۱۳] سمعاني درباره او می نويسد: الانساب، ج ۱ ص ۱۳۶: " أبو عبد الله الزبير بن عبد الواحد بن محمد بن زكريا بن صالح بن إبراهيم الاسد اباذي الحافظ ، كان حافظا عالما متقنا مكثرا رحالا إلى العراق والشام وديار مصر ، سمع أبا خليفة الفضل بن الحباب والحسن بن سفيان النسوي وعمران بن موسى السختياني ومحمد بن إسحاق بن خزيمة ومحمد بن إسحاق السراج وعبد الله بن شيرويه وعبدان الاهوازي وأبا يعلى الموصلي وعلان بن أحمد المصري وغيرهم ، روى عنه أبو عبد الله محمد بن مخلد العطار الدوري وأبو عبد الله محمد بن عبد الله البيع الحافظ وأبو الحسن محمد بن الحسين الآبري السجزي وغيرهم ، قال صالح بن أحمد الحافظ : الزبير بن عبد الواحد عنى بهذا الشأن وجمع وعاجله الموت ، كتبت عنه وكان صدوقا ، وقال أبو بكر الخطيب : سمع منه ببغداد محمد بن مخلد الدوري وكان الزبير إذ ذاك حدثا وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ : زبير بن عبد الواحد كان من الصالحين المستورين الثقات الحفاظ صنف الشيوخ والابواب كتبت عنه في سنة إحدى أو اثنتين وأربعين وثلاثمائة ثم دخلت اسداباذ في سنة سبع وستين وثلاثمائة فحضرني أخوه عثمان بن عبد الواحد فسألته عن وفاة الزبير فذكر أنه توفي بأسداباذ في ذي الحجة سنة سبع وأربعين وثلاثمائة."

[۱۴] "أحد أركان السّنّة بهمذان. سمع: أبا حاتم الرّازيّ، و إبراهيم بن ديزيل، و إبراهيم بن نصر، و هلال بن العلاء، و أبا بكر بن أبي الدّنيا، و تمتاما. ... روى عنه: صالح بن أحمد، و عبد الرحمن الأنماطيّ، و ابن مندة، و الحاكم، و أبو الحسين بن فارس اللّغويّ، و عبد الجبّار المعتزليّ، و أبو الحسن عليّ بن عبد الله بن جهضم، و غيرهم." (تاريخ‏الإسلام،ج‏۲۵،ص:۲۶۴ و سير أعلام النبلاء، ج ۱۵ ص ۴۷۷)

[۱۵] ابونعيم اصفهاني درباره او می نويسد: ذكر أخبار إصبهان، ج ۲ ص ۸۰: "مولده سنة ثمان وأربعين ومائتين وتوفى سنة ست وأربعين وثلاثمائة في شوال ذكر المتأخر أنه توفى سنة خمس وأربعين وثلاثمائة في شوال روى عن أبى مسعود أحمد بن الفرات وهارون بن سليمان الخزاز وأحمد بن عصام..."



[۱۶] در مقدمه متن تحقيق نسخه خطی امالي او همگی مشايخ او را به تفصيل و با ذکر منابع شناسايی کرده ايم.

[۱۷] در منابع معتزلی و زيدی طبعا شاگردانی از قاضي را نام برده اند که نزد او دانش کلام را آموخته بودند. در اين مقاله ما به ذکر آن دسته از شاگردان و راويانی که در منابع معتزلی و زيدی نام آنان آمده، نمی پردازيم. با اين وصف در اينجا دو تن را نام می بريم که شايد تنها از محضر قاضي عبدالجبار کلام آموخته بودند، اما نام آنان در منابع رجالی سنی نيز آمده است: ۱- أبو محمد الحسن بن عنبس بن مسعود بن سالم بن محمد بن شريك الرّافقيّ . "الشّيخ المعمّر الشّيعيّ، العارف بمذهب القوم. ذكر الكراجكيّ أنّه اجتمع به بالرّافقة ورأى له حلقة عظيمة يقرءون عليه مذهب الإمامية. و كان بصيرا بالأصول. يذكر أنّه قرأ على الشّيخ المفيد، و لقي القاضي عبد الجبّار. مات و قد نيّف على المائة"(تاريخ‏الإسلام،ج‏۳۳،ص:۱۷۱) و نيز: "كان شيعيا غاليا. قرأ على الشيخ المفيد ولقي القاضى عبد الجبار وعمر مائة سنة أو اكثر... مات سنة خمس وثمانين واربع مائة ويقال سنة ست وثمانين واربع مائة. ومن شيوخه الصفورائى (کذا: الصفواني) وابو جعفر بن بابويه وكانت له خصوصية بالصاحب بن عباد ( لسان الميزان از ابن حجر ج ۲ ص ۲۴۲). ۲- أبو رشيد سعيد بن محمد بن حسن بن حاتم النيسابوري: "ذكره ابن بايويه في تاريخ الري وقال روى عن ابي عمرو بن حمدان واخذ عن القاضي عبد الجبار. روى عنه أبو سعد السمان وكان من اكابر المعتزلة" (لسان الميزان از بن حجر ج ۳ ص ۴۲). ابو رشيد نيشابوری از مهمترين شاگردان قاضي عبدالجبار است که به خوبی او را می شناسيم.



[۱۸] درباره او نک: مقاله من در ذيل مدخل ابو يوسف قزوينی در دائرة المعارف بزرگ اسلامی.

[۱۹] درباره تحصيل حديث نيز نک: ذهبي، تاريخ‏الإسلام،ج‏۳۳،ص:۲۵۴: "و قال أبو عليّ بن سكّرة الصّدفيّ: أبو يوسف القزوينيّ كان معتزليّا داعية، ... و كان عنده جزء ضخم، من حديث محمد بن عبد الله الأنصاريّ، رواية أبي حاتم الرّازيّ، عنه، كنت أودّ أن يكون عند غيره بما يشق عليّ. قرأت عليه بعضه، رواه عن القاضي عبد الجبّار المعتزليّ، عنه".

[۲۰] برای او نک: مقاله من با عنوان دو دانشمند شيعی در حال کار، در همين سايت.

[۲۱] دو تن ديگر از افراد خاندان ابو سعد سمان را نيز که آن دو هم از محدثان بوده اند، در اين مقاله معرفی کرده ام: دو دانشمند شيعی در حال کار.

[۲۲] دربار او گفته شده: "قدم دمشق وحدث بها عن قاضى القضاة عبد الجبار بن أحمد" تاريخ مدينة دمشق از ابن عساكر ج ۳۶ ص ۲۷۴.

[۲۳] رافعي در التدوين درباره او می نويسد: "من شيوخ الإمامية سمع الشيخ المفيد أبا عبد الله محمد بن محمد بن النعمان وقرأ عليه كتاب الإيضاح في الإمامة والغيبة من جمعه وأجاز له رواية مصنفاته ورواياته سنة ثمان وأربعمائة وسمع القاضي عبد الجبار بن أحمد كثيرا من أماليه" . ابن حجر هم می نويسد: "كان من شيوخ الامامية. سمع من الشيخ المفيد ومن القاضى عبد الجبار بن احمد وغيرهما" (لسان الميزان - ابن حجر ج ۶ ص ۵۴).



[۲۴] التدوين، ۳/۴۶۹- ۴۷۰

[۲۵] ابن حجر هم می نويسد: لسان الميزان،ج ۴ ص ۳۸۰- ۳۸۱: "ذكره الرافعى في تاريخ قزوين وقال كان من فقهاء الرى ويرى رأى المعتزلة وله اسئلة اجابه عنها القاضى عبد الجبار في مجلده سماها ( المسائل العميرية ) وكانت ولاية قزوين سنة ست وسبعين وثلاث مائة وهو من اقران ابي عبد الله الجرجاني وعلق عنه الكافي"

[۲۶] رافعی درباره او می نويسد: "شيخ معمر موصوف بالعلم والورع، وفي نسبه أئمة مقدمون وإليهم إمامة لجامع العتيق بقزوين سمع أباه والزبير بن محمد وأبا الحسن بن إدريس والقاضي عبد الجبار بن أحمد وروى عنه إسماعيل المخلدي وإسماعيل الحافظ الأصبهاني وغيرهما."



[۲۷] رافعی می نويسد: "شريف معروف صاحب ثروة وأمرة ومال وجاه عظيمين، ومحبة للعلم وأهله، وكان أبوه مشهور بالصيانة والديانة، وأمه فاطمة بنت الشريف أبي الحسن محمد بن أحمد بن إبراهيم الجعفري ... وهو والد الأمير شرفشاه، وتولى هو وأخوه أبو طيب رياسة قزوين ... كان السيد أبو طاهر معتنياً بسماع الحديث. سمع صحيح البخاري من أبي الفتح الراشدي، سنة سبع وأربعمائة والطوالات لأبي الحسن القطان في مجلدات من أبي طلحة الخطيب (وعن) القاضي عبد الجبار بن أحمد سنة ثمان وأربعمائة حين ورد قزوين ونزل في داره وخرج إلى الحج في هذه السنة وهو الذي بنى دار الكتب على باب الجامع، ووقف عليها أوقافاً، وكان ابتداء بنيانها سنة خمس عشرة وأربعمائة، وكان يعرف الأدب والتاريخ والشعر... ولد السيد أبو طاهر سنة خمس وثمانين وثلاثمائة، وذكر أنه توفي سنة خمس وأربعين وأربعمائة، لكن رأيت في جزء من حديث أبي طلحة الخطيب سمعه منه أبو طاهر سماع جماعة عليه سنة ست وأربعين وأربعمائة - والله أعلم."



[۲۸] نک: رافعي: "سمع القاضي عبد الجبار بن أحمد وعلي بن أحمد المقرئ، وروى عنه أبو سعد السمان الحافظ في معجم شيوخه."

[۲۹] رافعي می نويسد: "رأيت بخطه ما يدل على فضله وإيقانه وسمع القاضي أبا الحسن عبد الجبار بن أحمد وأبا عبد الله محمد بن مهران في دار السيادة بقزوين."



[۳۰] رافعي می نويسد: "أخو هبه الله بن زاذان سمع ...والقاضي عبد الجبار بن أحمد وروى عنه الخليل بن عبد الجبار القرائي ... ثنا القاضي زاذان بن محمد الزاذاني ثنا قاضي القضاة عبد الجبار بن أحمد أبو الحسن قرائة عليه بقزوين ...توفي سنة ست وسبعين وأربعمائة."



[۳۱] رافعي می نويسد: "الفقيه من كبار أهل العلم والفقه أصله من اردبيل وانتقل آباؤه إلى قزوين وسمع الحديث من أبي زرعة عبد الله بن الحسين بن أحمد الفقيه والقاضي عبد الجبار بن أحمد وغيرهما ...توفي سنة إثنتين وسبعين وأربعمائة".

[۳۲] نک: التدوين رافعي

[۳۳] نک: التدوين رافعي

[۳۴] نک: التدوين رافعي

[۳۵] نک: التدوين رافعي؛ نيز : كنز العمال از المتقي الهندي ج ۱۶ ص ۴۸

[۳۶] نک: التدوين رافعي ؛ نيز: كنز العمال از المتقي الهندي ج ۱۶ ص ۷۷ -۷۸

[۳۷] نک: التدوين رافعي در دو جا.

[۳۸] نک: التدوين رافعي

[۳۹] نک: التدوين رافعي؛ نيز: كنز العمال از المتقي الهندي ج ۱۰ ص ۲۰۴

[۴۰] نک: التدوين رافعي

[۴۱] نک: التدوين رافعي

[۴۲] نک: التدوين رافعي

[۴۳] نک: التدوين رافعي؛ نيز: كنز العمال از المتقي الهندي ج ۱۶ ص ۸۳ -۸۴

[۴۴] نک: التدوين رافعي

[۴۵] نک: التدوين رافعي

[۴۶] نک: التدوين رافعي؛ نيز نک: كنز العمال از المتقي الهندي ج ۵ ص ۲۳

[۴۷] نک: التدوين رافعي در دو جا

[۴۸] نک: التدوين رافعي و نيز نک: كنز العمال از المتقي الهندي ج ۴ ص ۴۳۴

[۴۹] نک: التدوين رافعي

[۵۰] نک: التدوين رافعي

[۵۱] نک: التدوين رافعي

[۵۲] نک: التدوين رافعي

[۵۳] نک: التدوين رافعي

[۵۴] نک: التدوين رافعي؛ نيز نک: تاريخ مدينة دمشق از ابن عساكر ج ۸ ص ۳۱- ۳۲: أنا أبو جعفر محمد بن يعقوب الحديدي المروزي نا أحمد بن محمد بن عمير نا أبو يحيى محمد بن يحيى بن خالد بن يزيد قال كتب رجل ...

[۵۵] نک: التدوين رافعي

[۵۶] نک: التدوين رافعي

[۵۷] نک: التدوين رافعي

[۵۸] نک: التدوين رافعي

[۵۹] نک: التدوين رافعي

[۶۰] نک: التدوين رافعي

[۶۱] نک: التدوين رافعي

[۶۲] نک: التدوين رافعي

[۶۳] نک: التدوين رافعي

[۶۴] نک: التدوين رافعي

[۶۵] نک: التدوين رافعي

[۶۶] نک: التدوين رافعي

[۶۷] نک: التدوين رافعي

[۶۸] اسناد ابن عساکر به قاضي عبدالجبار، بدين صورت: أخبرنا أبو العلاء زيد وأبو المحاسن مسعود ابنا علي بن منصور بن علي بن منصور بن الراوندي الرازيان الشروطيان بالري قالا أنا أبو منصور محمد بن الحسين بن أحمد بن الهيثم المقومي القزويني قدم علينا /بالري أنا قاضي القضاة أبو الحسن عبد الجبار بن أحمد. اين سند به شکل ثابتی در بيشتر نقلهای ابن عساکر از روايات قاضي عبدالجبار تکرار می شود و روشن است که همگی ريشه در يک متن دارد.

[۶۹] تاريخ مدينة دمشق از ابن عساكر ج ۵ ص ۱۷۳

[۷۰] تاريخ مدينة دمشق از ابن عساكر ج ۲۱ ص ۳۶۱

[۷۱] تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج ۲۲ ص ۲۳۸- ۲۳۹

[۷۲] تاريخ مدينة دمشق از ابن عساكر ج ۳۴ ص ۴۲۵ -۴۲۶

[۷۳] تاريخ مدينة دمشق از ابن عساكر ج ۴۴ ص ۳۱۵

[۷۴] تاريخ مدينة دمشق از ابن عساكر ج ۵۵ ص ۱۳۱- ۱۳۳

[۷۵] نک: ابن عساکر، معجم الشيوخ، ذيل: زيد بن علي بن منصور بن علي بن منصور أبو العلاء

[۷۶] كتاب النوادر قطب الدين الراوندي، ص ۲۵۲

[۷۷] الأربعون حديثا از منتجب الدين بن بابويه ص ۷۰

[۷۸] تاريخ مدينة دمشق از ابن عساكر ج ۳۶ ص ۲۷۴

[۷۹] الموضوعات از ابن الجوزي ج ۳ ص ۴

[۸۰] الموضوعات از ابن الجوزي ج ۳ ص ۹۹

[۸۱] المناقب از الموفق الخوارزمي ص ۳۲۵ و نيز در مقتل الحسين همو.

[۸۲] لسان الميزان از ابن حجر ج ۳ ص ۳۸۶ ؛ مقايسه شود با: لسان الميزان ج ۴ ص ۳۶۳

[۸۳] تاريخ بغداد از الخطيب البغدادي ج ۱۱ ص ۱۱۴ -۱۱۶

[۸۴] تاريخ بغداد از الخطيب البغدادي ج ۱۱ ص ۱۱۴ -۱۱۶

[۸۵] نک: جزء فيه مجلسان من أمالي الصاحب نظام الملك أبي علي الحسن بن علي بن إسحاق، تحقيق : أبو إسحاق الحويني الأثري، مكتبة ابن تيمية / مكتبة العلم، القاهرة/ جدة، ۱۴۱۳ق، حديث ۱۵.

چهارشنبه ۴ مهر ۱۳۸۶ ساعت ۱۹:۲۲